لا حول ولا قوة الا بالله
إذا ما فيهن بارض حال الأطفال ليش يشتغلون في حضانات
أثير – المختار الهنائي
نظرت محكمة الجنايات بالسيب أمس الأول برئاسة فضيلة الشيخ عبدالله النعماني قضية ممارسة العنف على الأطفال ضد متهمتين اثنتين من جنسيتين عربيتين مختلفتين.
وتعود القضية وفق ما علمت “أثير” أثناء حضورها في المحكمة إلى بلاغ تقدم به أحد أولياء الأمور ضد إحدى الحضانات في ولاية السيب بعد أن لاحظت والدة أحد الأطفال آثارا جسدية على جسم الطفلة حين ذهبت إلى أخذها من الحضانة بعد انتهاء عملها.
وتوجه ولي أمر الطفلة بعدها إلى الادعاء العام الذي باشر التحقيق في القضية، وبعد البحث والتحري تم الحصول على أرشيف أقراص تخزين كاميرات المراقبة، وتبين من خلالها أن المتهمة الأولى مارست العنف على 4 أطفال وذلك بالضرب والصفع وشد الشعر.
وأحال الادعاء القضية للمحكمة بتهمة ارتكاب جناية العنف ضد الأطفال وفق قانون الطفل، كما أحال المتهمة الثانية وهي مديرة الحضانة بتهمة إخفاء أجزاء من التصوير المرئي لكاميرات المراقبة التي توجد داخل الحضانة.
وبعد أن تم عرض المقطع المرئي أمام المحكمة أجل قاضي الجلسة القضية لبداية الشهر المقبل للاستماع لشهادة أحد شهود الإثبات حسب طلب الادعاء العام.
سلام للقلوب الصادقة
لا حول ولا قوة الا بالله
إذا ما فيهن بارض حال الأطفال ليش يشتغلون في حضانات
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
الله المستعان
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
يبا لهن صلخ بخيزران مثل ما عذبن اليهال
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
أغلب العربيات عصبيات وعنيفات للاسف حتي بتعاملهم اليومي في محيط أسرهم
** من يتجرأ ينتصر **
سبحان الله .. الأطفال هم الضحية أما تعذيب شغالات أو إهمال في الحضانات
والسبب يعود لمن ؟
للأم نفسها اجبرتها ظروف الحياة والمعيشة إلى ترك فلذات أكبادها بأيادي غير أمينه
الحياة لا تعطي دروسا مجانية لأحد
فحينما تقول أن الحياة علمتني
تأكد بأنك دفعت الثمن ..
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
نسال الله السلامه
الله يحفظ ابنائنا من كل سوووء ومكروه
لو يمنع تشغيل الاجانب ف الحضانات والمدارس الخاصه يكون افضل
ولكن للاسف،،،،،،ادارة الحضانات والنيرسري محتكر للاجنبيات بشكل كبير
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *