يعطيكك آلعآفيةة ع آلخبر!
أثارت امرأة غضب الرأي العام في بريطانيا، بعد اعترافها أنها تحب كلبها أكثر من ابنها، مبررة ذلك بأن الأبناء يصبحون "مزاجيين" مع مرور الوقت، ويصعب التعامل معهم.
واعترفت كيلي روز برادفورد لقناة "ديلي ميرور" التلفزيونية البريطانية أنها مولعة بكلبها "ماتيلدا" ذي الأربعة أعوام، أكثر من ابنها وليام، البالغ من العمر 11 عاما، مشيرة إلى أن هناك أسباب وراء هذا الاعتراف المثير للجدل.
وقالت برادفورد "الكلب يبقى إلى الأبد في حالة الطفولة، أما الأطفال فهم يكبرون في نهاية المطاف، ويصبحون مزعجين، ويصعب التعامل معهم، أما ماتيلدا فلا يتغير أبدا".
وردا على سؤال ماذا لو أحب ابنها شيئا أكثر منها، أوضحت برادفورد إنه يحب أشياء كثيرة أكثر منها، مثل ألعاب الكمبيوتر والبلايستيشن وغيرها.
يعطيكك آلعآفيةة ع آلخبر!
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.
يسلمو على الخبر
ونعم الأم ..!!!!!!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لاحول ولا قوة الا بالله
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
لا حول ولا قوة الا بالله
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !