شواخ ربة منزل
كادحه، شاده حيلها، وما مقصره ابدا.
طبخها حلو، كلامها عسل، تهتم بنفسها وبتفاصيل عايلتها
بس شواخ مجنونة ثياب.

الكبت شرت غيرها ثلاثه
والقطعه ما يجيها الدور في اللبس غير بعد شهر
وزوجها ثيابه في شنطه
تفصل كل فتره. تروح الخياط اكثر من بيت امها
وتراقب الجديد، و المشكله كل شي يعجبها
والغم معها اكثر من 20 جروب لبيع الملابس
وطول الوقت مركز العمليات معها شغال
فلانه حجزيلي
وعلاتانه جيبيلي
زوجها طيب، وما يطيع عليها.
بس مرات مصاريفها تكسر الظهر
كل ما كلمها: يا حرمه عقلي عن الملابس
تصيح وتزعل وفي البطانيه تنطوي
زين يا حلوه يا سكره بس خلاص
الملابس ما تأكلك، ولو احتجنا ماحد بيشتري ملابسك.
والبيت محتاج والاولاد. وهيه اذن من طين والثانيه من عجين.
اوين الحريم يشترين ويلبسن
وهذي القطعه قديمه
وما بلبس قديمات نقشاتهن
والفقير شهريا مع محل الثياب

ظاهره موجوده، تساهم في زيادة الضغط على التكاتف الاسري، في موجة الغلاء والحاله الاقتصاديه التي تتوجب الحرص والتكافل.

هل شواخ على حق؟
ام ان جنون الملابس نوع من انواع خراب البيوت؟

في ترقب نقاشكم.