شكرا للنصيحه ... بعباره اخرى نعرف ضروف غيرنا قبل سؤالهم لنفهمهم اكثر
الناتج أربع تفاحات ؟!
وقفت مدرسة الرياضيات للصف الأول في منتصف الفصل*
وأرادت أن تشرح لهم حصة عن العد
واختارت طالباً من أنجب طلاب الفصل واسمه أحمد
وقالت له قف يا أحمد ...
وقف أحمد !
فقالت له المعلمة : لو أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة !
كم تفاحة يصبح معك ؟
فكر أحمد قليلاً وعد على اصبعه*
ثم قال يصبح معي أربع تفاحات يا أستاذة*
فكررت الأستاذة السؤال*
ركز يا أحمد
لو أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة*
كم تفاحة يصبح معك
وبعد أن عد ثانية أحمد*
أجاب المدرسة أربع تفاحات يا أستاذة
غضبت المدرسة من إصرار أحمد على الخطأ
ولكنها أرادت أن تعطيه فرصة*
وتجربة السؤال بطريقة أخرى*
لأنها تعلم أنه من أنجب طلاب الفصل*
وأن هذا السؤال سهل بالنسبة له
فقالت له لو أعطيتك موزة وموزة وموزة
كم موزة يصبح معك ؟
فقال لها أحمد يصبح معي ثلاث موزات
ابتسمت المعلمة وطلبت من طلاب الفصل أن يصفقوا لأحمد
وتشجعت قليلاً وسألته*
إذا لو أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة
كم تفاحة يصبح معك*
عندها كرر أحمد يصبح معي أربع تفاحات*
صرخت المعلمة وما الفرق بين الموز والتفاح
فقال لها أمي أعطتني تفاحة صباح اليوم وهي في حقيبتي*
على الرغم من بساطة هذه القصة إلا أنها تحمل فائدة كبرى*
قد يجيبك شخص على سؤالك بمقتضى فهمه للسؤال
وقد تنفعل من إجابة الشخص وتعتبرها نوع من الغباء أو الاستفزاز لك
ولكن في الحقيقة قد تكون إجابته هي الإجابة المثالية لسؤالك
إذ أنك تسأل سؤال وتعتقد أن إجابته ستكون ما تظن*
ولكن إجابته ستكون بالفهم الصحيح للسؤال وقد يكون هو من أدرك معنى السؤال*
لذلك ينبغي عليك أن تعمل عقلك جيداً قبل أن تطلق حكماً على أحدهم*
فقد تكون المشكلة في سؤالك وليست في الإجابة ...!*
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
تحيااتي
تنــــــــــااهـــــــــيد
أذا لم تجد عدلا في محكمة الدنيا
فارفع ملفك لمحكمة الآخرة
فان الشهود ملائكة والدعوى محفوظه
والقاضي أحكم الحاكمين
شكرا للنصيحه ... بعباره اخرى نعرف ضروف غيرنا قبل سؤالهم لنفهمهم اكثر
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
سلمت يمناج اختي
انتقاء جميل وتواجد اجمل
دمتي في حفظ الرحمن ورعايته
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
قصة شيقة وذات مغزى
شكرا جزيلا لك على الطرح
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين