االله سلمهم ,, يستاهلو السلامه ان شاء الله
والله يشفي المصابين
وزارة القوى العامله تطمئن!!!!
الكليه معها اداره عشان تصرح .. غريبه جدا
رصد-أثير
قالت وزارة القوى العاملة بأن إدارة الكلية التقنية بشناص وقفت على الحادث الذي وقع على طالبات الكلية المتجهات إلى ولايتي صحار و لوى.
وطمأنت الوزارة في تغريدة رصدتها “أثير” بأن الإصابات كانت خفيفة عدا حالتين استلزم نقلهما إلى مستشفى صحار لإجراء مزيد من الفحوصات الطبية.
وأكدت الوزارة أن الطاقم الإداري للكلية سارع لموقع الحادث للاطمئنان على حالة الطالبات والوقوف على الحادث بكل حيثياته. إضافة إلى وجود موظفين من الكلية طيلة فترة الملاحظة الطبية بالمركز الصحي.
وذكرت بأن الدكتور أحمد المعمري القائم بأعمال العميد قام بلقاء بعض أهالي الطالبات المصابات في المجمع الصحي للوقوف على حالة الطالبات وسائق الحافلة.
وكانت شرطة عمان السلطانية قد قالت بأن حادث تدهور حافلة تُقل 23 طالبة من الكلية التقنية بولاية شناص منطقة حميرا بعد تصادمها بمركبة أخرى نتج عنه 9 إصابات متفاوتة نقلوا على إثرها لمركز صحي شناص.
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
االله سلمهم ,, يستاهلو السلامه ان شاء الله
والله يشفي المصابين
وزارة القوى العامله تطمئن!!!!
الكليه معها اداره عشان تصرح .. غريبه جدا
الله يشفي المصابين......
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
الحمدلله علي سلامتهم
** من يتجرأ ينتصر **
الحمد لله على سلامتهم
لقبي البائس الحزين.. لايمت لواقعي بأي صلة.. فالقادم أجمل
الحمد لله على سلامتهم
بالفعل غريبه انه القوى العاملة مدخلة فهالامر
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الله يشفيهم...
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم