لن يقف الوطن إلا بسواعد أبناءه
ولن تسمو الأوطان إلا بهمم الشباب
مبارك لعمان وأبناء عمان هذا الأب القائد
شكراً لك استاذي
تقديري
إن العناية السامية بقطاع الشباب منذ بواكير النهضة المباركة تعد تجسيداً يقظاً وفهماً عميقاً للعلاقة بين النهوض بالوطن من جهة والحضور الشبابي في تفاصيل الدولة الحديثة من جهة أخرى، فوجود المجلس الأعلى لرعاية الشباب وعام الشبيبة في مطلع الثمانينيات، وعام الشباب في التسعينيات، والبرامج الحكومية الموجّهة لدعم الشباب والوقوف إلى جانبهم تأهيلاً وتدريباً وتبنياً لأفكارهم وتطلعاتهم، ما هي إلا نماذج من حرص الإرادة السامية على الارتقاء بالدور الحيوي للشباب، وعلى خلق المناسبات التي نقف عندها لا للاحتفاء بما أنجزنا فحسب، بل لمراجعة الراهن واستشراف المستقبل ورسم الآفاق والمسارات المرجوة.
وأوضح “إن هذا اليوم هو محطة نقف عندها سنوياً لنضع إنجازاتنا وتحدياتنا وآمالنا، وأيضاً مكامن القصور تحت مجهر الرؤية السامية لهذا القطاع لنتعلم من تجربتنا ما يعيننا على الحصول على خبرة تراكمية غايتها الصالح العام، وأداتها العطاء الصادق من أبناء هذا الوطن المعطاء وتحقيقاً لهذه الغاية، جاء توجيه مجلس الوزراء بتشكيل فريق تنسيقي ليوم الشباب ترأسه اللجنة الوطنيّة للشباب وبعضوية وزارة التراث والثقافة والتربية والتعليم والتعليم العالي والتنمية الاجتماعية والشؤون الرياضية”.
مبارك لكم ايها الشباب العمانيون يومكم هذا
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
لن يقف الوطن إلا بسواعد أبناءه
ولن تسمو الأوطان إلا بهمم الشباب
مبارك لعمان وأبناء عمان هذا الأب القائد
شكراً لك استاذي
تقديري
كل عام والشباب العماني بخير
سلام للقلوب الصادقة
ولا حد عبرنا ولاحد طرانا
لا ورده ولا هديه ولا حتى صحن عيش
لما كان يوم المرأه احتشرنا نعم
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
يوم مميز
كل عام والشباب العماني بالف خير
:60:
كل عام والشباب العماني بخير.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
السلام عليكم
مبارك لهم يومهم الحافل المميز
والشكر موصول لإداريي القسم
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب