ومرات يوم تبقا حالك خمسين بيسه يقولك الهندي ارباب ما في خمسين موجود هو يفكر انته بتقوله ما مشكله حالك
الهنود عارفلها تجاره وعارفين شو يعملوا
الخمسين بيسة .. والعشر بيسات
والخمس بيسات .. والخمس وعشرين بيسة
عملات معدنية بسيطة القيمة.. لكنها ليست منعدمة القيمة
الملاحظ أن كثير من المشترين يتهاونون في هذه العملات المعدنية
فعندما يتبقى لهم في الحساب عملات معدنية يتركونها للمحل !
الكرم جميل .. لكن عندما يكون في محله
فأصحاب المحلات خاصة الكبيرة منها في الدولة هم مستثمرين اجانب .. وأنت تهبهم من جيبك الخاص ما تراه ضئيلا بنظرك ..
لكن لو اجريت عملية حسابية بسيطة .. ستجد ان المحل ربما يربح مالا يقل عن 1000 ريال في اليوم فقط من العملات المعدنية التي يتكرم بها الزبائن على من ليس أهلا للكرم !!
إن كنت كريماً .. فضع عملاتك المعدنية في صناديق التبرعات الموثوقة .. او جمعها لهيئة الأعمال الخيرية .. أو ادخرها لتعطيها محتاجا في طريقك .. او إن كنت ستتركها في المحلات التجارية فلتكن في المحلات العمانية 100% ..
وإن كنت من النوع الذي يجد حياءا في أخذ العملات المعدنية
فادفع حسابك بالكريديت كارد / هكذا تسد الطريق على المتنفعين
أطيح واقف .. وارتفع كل ما طحت
أكبــرْ ، وتكبــر خبرتـي بالأوادم !
✨✨
✨✨
( مصيبة )
حين تتقزم أقلامهم .. وقد اعتادت العملقة قبلاً !
( كارثة ) ..
حينما تتحول منابر الثقافة .. إلى مقابر !
ومرات يوم تبقا حالك خمسين بيسه يقولك الهندي ارباب ما في خمسين موجود هو يفكر انته بتقوله ما مشكله حالك
الهنود عارفلها تجاره وعارفين شو يعملوا
لا امثل لمن حولي شخصية!!
كي ارضيهم فأنا كما أنا وإن لم يتقبلوني فتلك
(not my problem)
أطيح واقف .. وارتفع كل ما طحت
أكبــرْ ، وتكبــر خبرتـي بالأوادم !
✨✨
✨✨
( مصيبة )
حين تتقزم أقلامهم .. وقد اعتادت العملقة قبلاً !
( كارثة ) ..
حينما تتحول منابر الثقافة .. إلى مقابر !
صحيح كلامك اختي
وتنبيه في محله بارك الله فيكِ
انا احطها ف حصاله طفلي مجمعه واجد....
خاصه لما اروح مراكز تجاريه ما استحي هم بياخذوا 5 ريال عشان بس يقصوا 10 بيسات....
صاحب المحل ما يستفيد من العملات الزايده انما المستفيد هو المحاسب لان الاسعار تكون متوفره في المكينة والفراطه يحولها الموظف الى مبالغ تدخل حسابه والناس تتركها للعامل بسبب ضعف راتبه ومو عشان التاجر فنقاش النت غريب لا يكون بس فاتح على العالم والمناقشين مالهم علاقة بالواقع او ينكسون الحقائق عن واقعها
فمثلا مشتروات بكلفة 99.9 ريال لو كملها المشتري 100 ريال فمبلغ 100 بيسه تكون لحساب الموظف واصحاب المحلات يسوون كذا لاجل يكون فيه دخل للموظف حتى لو قرى الاعلان متلقي من النت وقام بالتعليق عليه
مساء الخير ..
نقطة مهمة اختي رحيل .. العشر بيسات و الخمسين بيسة اكيد تعمل فارق ، ف لو تم أخذ 50 بيسة من 10 زبائن فسيكون المبلغ 500 بيسة .. لكن مثل عمال المحلات الصغيرة يمكن نقول يستاهلوا فهي يمكن ترجع لمحصلة العامل نفسه ، أما المراكز التجارية الكبيرة فالنسبة لي حتى 5 بيسات تعتبر مثل 5 ريالات لهذا المركز . شكرا لك .
” كان بأمكاني احراق كل اليهود فى العالم لكني تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم “
شكرا لك اختنا القديرة "رحيل"
اشاطرك الرأي ولاخلاف في ذلك , ,لاكن هناك نقاط بسيطة احيانا نجد صناديق موجودة بإسم هيئات ومؤسسات تعنى بذوي الإعاقة والمحتاجين ,فعند الإنتهاء من المحاسبة نخبر المحاسب بأن العملات المعدنية المتبقية أودعها في هذا الصندوق ,وهذه بلا شك نيتنا الاولى والأخيرة , اما كوننا ان لانهتم أو نجعل من انفسنا اثرياء لنتقمص شخصيت الذين يتباهون في المراكز الكبيرة ,فهذا فعل مقزز وصاحبه مغرور والعياذ بالله,فهو لايدرك ان هذه المراكز تجمع منه ومن غيره الذين يتباهون (مئات الريالات)في اليوم الواحد ,فماذا عسانا ان نفعل ؟.