السلام عليكم
هذه قصه حقيقيه لأمريكيه اعتنقت الإسلام إقرأوها لأنها مفيده والعبره كتبتها في النهايه .
عاشت آيه في منزل مع امها المسيحيه وزوج امها اليهودي وكانت تعتنق المسيحيه ، وبعد قراءة الأنجيل قرأت في احد صفحاته كُتب ان الله استراح ليوم واحد بعد ان خلق السماوات والأرض في 6 ايام ( استغفر الله)
فتعجبت آيه من هذا الكلام كيف لخالق الكون ان يتعب وهو الذي ليس كمثله شيء .
فقرأت عن اليهوديه ولم تقتنع بهذا الدين كذالك قرأت عن الهندوسيه والبوذيه التي بدأ لها ان البوذيه اسلوب حياه وليس دين ولا يعقل ان الله صنم له اكثر من ذراعين او بقره .
ثم فكرت بشراء صنم لتعبده وبعد ان تحدثت مع البائع شعرت بالسخافه فكيف لله ان يتمثل في صنم فلم تشتري .
وبعد مده بالصدفه سمعت عن دين الإسلام من احد الأشخاص فبحثت في الإنترنت عن اي شيء عن الإسلام فوجدت القرآن فقرأت سورة البقرة فتعلمت عن الله الواحد الأحد الذي ليس كمثله شيء وعن الإيمان بالغيب وقالت في نفسها : نعم واخيراً وجدت الدين الذي بحثت عنه . فبحثت عن كيفية اعتناق الإسلام فنطقت الشهاده بالإنجليزيه ثم اخبرت اسرتها بذلك والنتيجه ان اسرتها طردتها من المنزل لإعتناقها الإسلام ومع ذلك لم تكترث وثبتها الله على دينها وبعد فتره تعرفت على شاب مسلم وتزوجته ولكنه كان متشدداً ومنعها من زيارة صديقاتها فعاشت عنده مده ولا اذكر إن انفصلا ام لا والذي اعرفه انها كلما ضعف إيمانها قرأت القرآن .
سرد : أحمد الغيثي
الفكرة التي اردت ايصالها للقراء ان آيه استخدمت عقلها ولم ترضى بالكفر وبحثت عن الدين الصحيح حتى وجدته ، فلكل عقله فالله تعالى اعطانا عقولا لنستخدمها لتمييز المنطقي من غير المنطقي او معرفة الخطأ والصواب مهما كانت وضيفتنا او وضعنا الإجتماعي .
وأيضا لم تخف آيه من طردها من المنزل ومن ردة فعل اسرتها .
ومعنا بعض المسلمين منهم من يقول لإبنه إن لم تتزوج من إبنة عمك فلست ابني والإبن يخضع لأمر ابيه ويتزوج بفتاه لا تناسبه ولا تصلح له .
فالنتعلم ان نقوم بالفعل الصحيح مهما كانت ردود افعال المقربين لنا فالله تعالى احق ان نخشاه ولا نخشى البشر .
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
أنا أشيرإلىالقمر والأحمق ينظرإلىأصبعي( مثل صيني )
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
قصة جميله
بارك الله فيك
تقبل مروري
*إنا لله وإنا إليه راجعون*
اللهم اني أسألك حسن الخاتمة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا سيجي ..
قصه رائعه ومفيده
الف شكر لتفاعلك الجميل
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
قصه جميله اخي العزيز
بالتوفيق لك
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
شكراً لمرورك على مشاركاتي.
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم