ما شاء الله
إبداع اختي ميث
الشكر الجزيل والتقدير الوفير لك
أمسَى هُدوءُ الليلِ مُشوشًا ،
وَ صفاؤهُ مُلوثًا ..
..
والصّوتُ الـمَعزوفُ عَلى وَترِ قَلبي ،
يَستأذِنني رَحيلاً !
..
أترحل .. يَا أُعزوفةً لَم يَبقى لي سِواهَا ،
أترحل ، يَا أُغنيةً شَفتاهُ غَنتهَا ؟!
..
يا صوتهُ ، لا تَرحل ..
أَرجوكَ اِمكُث أكثر ، وَ ذَكّرني أكثر !
يا صوتهُ ، لا تَرحل ..
وَ اِجعل نَوافِذ نُعاسِي في هذا الليلِ الطّويلِ تَتكسّر ،
..
لا تَرحل ،
رَحلَ صَاحِبك عَنّي ، بَعيييدٌ هُو يا صوتُ بعيد !
رَحلَ ، إلى حيثُ لن يَعودَ إليّ و عن ذَاكِرتي لن يَرحَل ..
تَرككَ لِي واستدارَ بَحثاً عَن خَلاصٍ من ذاكرتهِ ، وهُوَ يعلمُ أنّهُ لا أمَل !
يَاا صَوووتَـ"ـهُ " لا تَرحل،
أرجُوكَ اِمكث أكثرّ ..
..
مَيثْ
2014
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..
ما شاء الله
إبداع اختي ميث
الشكر الجزيل والتقدير الوفير لك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ..
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..
وللرحيل معنى واكثر ..
وفقتي ف النص
شكرا مجددا .،.
-( لَا تَدْرِي لَعَلّ الله يُحدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرَا )-
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا ميث ..
الكثير يرحل دونما سبب وجيه في معظم الأحيان لذا لابد وان نستعد لكهذا لحظه ان حدثت وننظر للمستقبل بكل فرح فالغد المشرق الباسم سيطل علينا مهما حجبته السحب..
جميل منك هذا العزف الرومانسي الحالم وبلا شك القادم أجمل..
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..
أختي الكريمة /
كمثل قلمكم ... يُغري من يمر عليه ،
ليجد نفسه يكتب _ مُناغاة لما يقرأه _
من غير شعور .
ما :
للعاشقين غير التنهدات والتوسلات ، لتسري في دياجير الأمل ،
ليشق صدر السكون أنينهم وسهادهم ، وترسل نسائم الحنين إلى خزائن الأشواق ،
تلاقت :
قلوبهم على ربوة الصفا ، تشتم أزاهير الوئام أنفاسها ، مضمخة مشاعرهم بالرجاء ،
تتعالى الآهات لتصل آفاق السماء ، ما أجمل الحب عندما يكون على ضوء النهار سناه ،
يبارك نبضه رب السماء ، من ظلمة الخوف ينتقل نوره ليعلن عنه على رؤوس الأنام ،
ذاكَ :
مبلغ أهدافه إذا سارت الأمور على بركة الرحمن ،
ومن ناله حب إنسان غير أنه وجد الاستحالة في بلوغ مرماه قطع دابر أول رُسل ، وطلائع الحب الأربعة ،
عنيت بذاك " الخاطرة " التي تراود العقل ، والقلب ، وما حواه ، خشية أن يستوطن القلب حب ذلكَ الإنسان ،
ليكون الجري خلف سراب نصيب مسعاه ، ليخلف من ذاك الحزن والهلاك .
لنجعل :
الحزن والأسى يستوطنان القلب ويسلبان منا اللب والعقل ،
فيطول بذلك العذاب والشقاء ، حتى نرجو من الموت أن يعجّل ،
ليكرمنا بالخلاص والفكاك !
ف" بذلك الأمر يكون للعقل كلمته " .
مُهاجر
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
مَيثْ
كَاتِبة صغيرة ..
أُثرثرُ لِأؤثّرَ ، لا لأَشتهِر ..
اختي العزيزة ميث
نثر رائع ينم عن موهبة سابقة في الكتابة النثرية
اسم جديد يسعدنا بزوغه ...ابدعت اختي اتمنى للك السعادة
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف