قصة رآئعة جدآ.
لو كآن آلقآضي عربي لمآ فعل مآفعله هذآ آلقآضي
إﻵ إذآ كآن آلقآضي عمر بن آلخطآب لصدر نفس حكم هذآ آلقآضي
هنآ آﻵحكآم لدينآ غآلبآ تكون مع آصحآب آلسلطة وآلمآل
صدق آلشيخ آلشعرآوي فيمآ قآل.
في كندا .. تم جلب رجل عجوز قام بسرقة رغيف خبز ليمثل أمام المحكمة،
واعترف هذا العجوز بفعلته ولم يحاول أن ينكرها لكنه برر ذلك بقوله:
كنت أتضور جوعاً ، كدت أن أموت
القاضي قال له :"أنت تعرف أنك سارق وسوف أحكم عليك بدفع 10 دوﻻرات وأعرف أنك ﻻ تملكها ﻷنك سرقت رغيف خبز، لذلك سأدفعها عنك"
صمت جميع الحضور في تلك اللحظة ، وشاهدوا القاضي يخرج 10 دوﻻرات من جيبه ويطلب أن تودع في الخزينة كبدل حكم هذا العجوز.
ثم وقف فنظر إلى الحاضرين وقال :"محكوم عليكم جميعاً بدفع 10 دوﻻرات ، ﻷنكم تعيشون في بلدة يضطر فيها الفقير إلى سرقة رغيف خبز".
في تلك الجلسة تم جمع 480 دوﻻراً ومنحها القاضي للرجل العجوز.
قاضي ينقصه الاسلام !!
تذكرت قول الشيخ الشعراوي رحمه الله: "إذا رأيت فقيراً في بﻼد المسلمين فاعلم أن هناك غنياً سرق ماله" !!
ما رأيكم بالقصة و هي قصيرة ؟! و ماذا ستظنون لو كان القاضي عربي ؟!
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
قصة رآئعة جدآ.
لو كآن آلقآضي عربي لمآ فعل مآفعله هذآ آلقآضي
إﻵ إذآ كآن آلقآضي عمر بن آلخطآب لصدر نفس حكم هذآ آلقآضي
هنآ آﻵحكآم لدينآ غآلبآ تكون مع آصحآب آلسلطة وآلمآل
صدق آلشيخ آلشعرآوي فيمآ قآل.
السلام عليكم
اتذكر حكم صدر في الثمانينات اصدره القاضي
في تلك الفترة سعيد بن هلال على شاب سرق
تفاحه حكم عليه 10 سنوات سجن
سيدي الشكاليه ليست في الحكام والقضاة المشكلة
في المجتمع اذ انه خلع ثوب التكافل الجتماعي وبات
يرمي فضلات وغير فضلات في براميل البلديه
هنا اشكاليتنا الغرب اتبع نهج القيم السلاميه واصبح
مجتمع راقي جدا وتخلفنا نحن وانتشر الفقر لدينا وزاد الثراء الفاحش
مع النخب
تقديري واحترامي
الله اعلم لو عربي...
كل الشكر ع الطرح
مشاء الله كثرو القضاه بارك الله فيهم
الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
شطرنج السياسة , أم سياسة الشطرنج
القصة جميلة والأجمل العبر التي تحتويها.... شكرا لطارح الموضوع
رووووعه القصه...
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً