شكرا لك معلومات قيمة
الانتقال
تخيلوا في سنة 2040 اي في المستقبل حيث يهاجر كثير من المسلمين الاوروبيين ومن امريكا الى الشرق الاوسط حيث يعيش المسلم بسعاده يصلي كما يريد ويتركوا تلك الدول تغرق بعد ذوبان الكثير من القطب المتجمد الشمالي بسبب ارتفاع الحراره .
في ذلك الوقت قد تسعي تلك الدول الى احتلال بعض البلدان العربيه بسبب ارتفاع منسوب البحر وانتشار حرائق الغابات صيفاً في بلدانهم وكل ذلك ذُكر في القرآن فقد قال تعالى : ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)) الروم .
اي ظهرت البلايا والنكبات في بر الارض وبحرها بسبب معاصي الناس وذنوبهم وذلك ليذيقهم عواقب افعالهم لعلهم يتوبوا ويرجعوا الى الله .. الى الطريق الصحيح .
ولكننا الآن نرى لدينا في بلداننا العربيه ايادي تنشر الجهل بين الناس وهناك من يروج للشذوذ وحرية المرأة في لباسها وافكارها فأصبح من يعتنق الاسلام من الاوروبيين والامريكيين افضل حالاً واكثر استقامه لأنهم اعتنقوا الاسلام عن اقتناع ونحن العرب فينا المسلمين الذين لا يعرفون الكثير عن دينهم فهناك فرق من ادرك سر الطريق الصحيح من اصبح في الطريق الصحيح لأن والديه يسيران عليه .
واضيف ان الآيه القرآنيه التي ذكرتها في الموضوع وانا ابحث عن تفسيرها من الانترنت وجدت موقع يعطي تفسيرات خاطئه لها فلجات لكتاب تفسير القرآن لمحمد علي الصابوني .
ندرك من ذلك الهجوم الشرس على الاسلام فأعداء الاسلام يُساهموا في نهاية العالم .. منهم من يدرك ذلك ومنهم من لا يعرف .
بقلمي : أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
شكرا لك معلومات قيمة
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم