كل الشكر لك ع الخبر
يعطيك العافية
انطلقت أمس، الحملة الانتخابية لجولة الإعادة من السباق الرئاسي في تونس، في حالة من التجاذب الحاد بين القوى المدنية والحداثية والبورقيبية الداعمة لمرشح حركة نداء تونس الباجي قايد السبسي، والقوى الإسلامية والثورية الداعمة للمرشح المستقل المنصف المرزوقي.
لكن الكفة تميل للسبسي، الذي كانت له حصة الأسد من مجمل التحالفات، فيما يستعد لتكليف محمد الفاضل خليل الوزير السابق للشؤون الاجتماعية في عهد بورقيبة لتشكيل الحكومة المقبلة.
وقال الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا المستقلة للانتخابات كمال التوجاني في تصريحات صحفية أمس ان الجو العام في البلاد هادئ وملائم لاجراء الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية بكل شفافية، وفق تقديره.
مشيرا الى ان الهيئة جاهزة لاجراء الدورالثاني واستكمال المسار الانتخابي،وأكد ان ترشح متنافسين اثنين لهذا الاستحقاق سيساعد المراقبين الميدانيين على القيام بعملهم في ظروف افضل مقارنة بالمواعيد الانتخابية السابقة.
بدء السباق
وبدأ سباق الرئاسة التونسي يقترب من جولته الحاسمة، وتزداد معها بورصة التحالفات السياسية، فمن الأحزاب من حسم موقفه على غرار رئيس الاتحاد الوطني الحر سليم الرياحي، الذي كان السباق في إعلان دعمه له، منهياً في الوقت ذاته خلافه مع حزب نداء تونس.
أما حمة الهمامي فصرح بأن الجبهة الشعبية تتجه نحو دعم قائد السبسي في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، مؤكداً أنه لا سبيل لعودة «الترويكا» إلى السلطة بأي شكل من الأشكال.
أما حزب آفاق تونس ورئيس حزب المبادرة (بزعامة كمال مرجان) وحركة الوفاء، فأعلنت دعمها السبسي، فيما يُتوقع أن يدعم حزب التكتل (بقيادة مصطفى بن جعفر) المنصف المرزوقي.
ويتجه تيار المحبة بزعامة الهاشمي الحامدي إلى إعلان الحياد وترك حرية المبادرة لأنصاره.
النهضة بين خيارين
وفي حين أجلت حركة النهضة الإعلان عن موقفها النهائي إلى السبت المقبل، يعتقد المحلل السياسي منذر ثابت أن «قواعد الحركة سيستمرون في دعم المرزوقي، نظراً لحالة الضخ الإعلامي التي تمارسها قوى الإسلام السياسي في الداخل والخارج، وتقديم المرزوقي على أنه الضامن لتحقيق أهداف الثورة وحماية الحريات ».
تكليف
إلى ذلك، أكدت مصادر قريبة من مصادر القرار داخل حركة نداء تونس أن النية تتجه نحو تكليف محمد الفاضل خليل الوزير السابق للشؤون الاجتماعية في عهد بورقيبة، الذي عمل سفيراً في عهد بن علي في بلدان عدة آخرها الجزائر لتشكيل الحكومة المقبلة.
وما يمكن أن يعاب على خليل في صورة توليه رئاسة الحكومة هو تقدمه النسبي في السن قرابة 80 عاماً، وهو ما يجعل الرئاسات الثلاث تتسم بالشيخوخة، وخاصة إذا فاز السبسي بمنصب رئاسة الجمهورية.
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
كل الشكر لك ع الخبر
يعطيك العافية
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
يسلمووووو ع المرور
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
كـل الشكر ع آلخَــبرْ
❤️
ولا تخـافِي ولا تَحزني.
كل الشكر لك اختي على نقل الخبر
الله يعطيك العافيه
هناك من يهديك الحب دون ان تهديه اي شي وهناك من يهديك الألم بعد ان تهديه كل شي
شكراً جزيلا لكم ع المرور الرائع
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻