قلوب بشر ماترحم
سبحان الله
أثار مقطع فيديو يظهر شخصا، وهو يقوم بدهس كلب بطريقة بشعة تجرد فيها من الإنسانية، حفيظة عدد كبير من شرائح المجتمع الذين وصفوا هذا الفعل بالمشين، مطالبين بمحاسبة الشاب الذي تعمد دهس الحيوان لأكثر من 10 مرات قبل سحقه تماما، قبل أن يبث فعلته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وطالب المغردون الجهات المختصة بمعاقبة الفاعل وسن قوانين صارمة لردع معذبي الحيوانات وتفعيلها في ظل الانتهاكات المستمرة.
وأظهر الفيديو شابين أحدهما كان يقود السيارة ويقوم بدهس الكلب ويعاود الدهس مرة بعد الأخرى، في إصرار بغيض على نيته للقتل البطيء لحيوانٍ بريء لا يملك من أمره شيئا، فيما اكتفى الآخر بتصوير المقطع البشع، ولم يتضح مكان الواقعة التي تم تصويرها بمنطقة صحراوية، ولم يحدد مكانها أو توقيتها أو هوية الأشخاص.
ووصف المغردون المقطع بــ«البشع وعديم الإنسانية»، مطالبين الجهات المختصة بضرورة القبض على الجناة ومعاقبتهم.
من جهتهم، طالب عدد من المختصين الحقوقيين بالتحقيق الفوري في هذا المقطع ومحاسبة «معذب الكلب» بوصفه مهددا للحياة الفطرية، مبينين لـ«عكاظ» أن هذا الفعل يتنافى مع تعاليم الإسلام وفيه تعدِّ صريح للأنظمة، وطالبوا الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية بسرعة سن قوانين صارمة تجاه معذبي الحيوانات بطريقة وحشية.
الجدير بالذكر أنه جرى خلال الفترة الماضية على «مواقع التواصل الاجتماعي» تداول مقطع آخر لأحد قائدي المركبات يسحب كلبا في أحد الطرق بطريقة «وحشية».
قلوب بشر ماترحم
سبحان الله
الحياة ايزي
شكراً على الخبر
الحيــاة قصيــــرة جـــداً
لاحول ولاقوة الابالله
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً
لا حول ولا قوة إلا بالله...
لا حول ولا قوه الا بالله
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لآ حول ولآ قًوة آلآ بالله
ششكرآ ع آلخبَر
،