في هذا الموضوع أود الإشارة إلى بعض الأصناف من الأفكار التي تلمستها من خلال ردود افعال بعض مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي:
1- صنف لم يهتم للأمر وكأنما هو شأن لا يعنيه ..
2- صنف عاجز حيلة لم يجد سوى الكلمات للتعبير عن استنكاره لهذا الفعل الدنيء من قبل صحفيو شارلي ايبدو..
3- صنف وجدها فرصة سانحة للتكفير وللصق تهمة الإرهاب على بعض الجماعات التي تنسب نفسها للإسلام
4- صنف ليبرالي وجدها فرصة للطعن في الدين والتشكيك في معتقدات المسلمين .. وفي أن ما فعله المفجرون هو جرم بحق حرية التعبير وبحق الإنسانية !
5- صنف منافق .. دفن رأسه تحت الرمال طويلاً حينما الدم كان ينفر مت أعناق المسلمين في بورما والشيشان وفلسطين وشتى البقاع الدامية .. وأخرج رأسه العفن ليعلن الحداد على الصحفيين الذين تجاوزوا حدهم وتطاولول على الإسلام ورسول الإسلام !
أسوء هؤلاء الأصناف برأيي هو الصنف 4
فمعاول الهدم تأثيرها أكبر إن كانت مقابضها من الأخشاب المحلية!