لماذا جعلنا الله اهون الناظرين إلينا،،!
بارك الله فيك،،طرح قيم.
هل تبرر أفعالك دائما، وترى أن هناك أسبابا لما تفعله ؟!..
هل تراقب الله في تصرفاتك ام لا ؟!
هل تحاسب نفسك باستمرار ؟!.. لاتجب على هذه الأسئلة قبل قراءة السطور القليلة القادمة إلى آخرها.. أدعوك إلى متابعة القراءة ووحدك أنت الذي سيقرر :
- لا أكذب ولكني اتجمل.. جملة يقولها الكثيرون.. ويعملون بمبدأها.. قد يرى البعض أنهم لا يكذبون ويقنعون أنفسهم بذلك، ولكنهم في حقيقة الأمر يفعلون ذلك، ويقولون أن هذا نوعا
من التجمل لتسهيل أمر ما، ويقولون (إن الله غفور رحيم).
- في حين يرى آخرون، أنهم إذا دفعوا مبلغا من المال في مصلحة ما على سبيل المثال من أجل تيسير أمر معين أن هذا نوع من الهدية أو المنحة للشخص الذي انجز هذا العمل،
ويقولون (تهادوا.. تحابوا) أو (إنها مجرد هدية) !.
- ومن جانبه، يقول الشخص الذي حصل على هذه الهدية أن هذا نوع من التقدير لعمله أو يبرر لنفسه ذلك قائلا: (راتبي أصبح لايكفي وظروف المعيشة أصبحت صعبة وغيرها من
الأسباب التي يقنع بها نفسه) !
- هناك أشخاص يبتسمون في وجه الغرباء ويعاملون أقرب الناس إليهم بقسوة وجفاء، في حين أن أقربهم إليهم يحتاجون إلى هذا حسن المعاملة وهذه الابتسامة !
- هناك من يغشون في الميزان أو في تجارتهم، ويرون أن هذا نوع من (الذكاء أوالمهارة في التجارة)، ولايضعون في اعتبارهم أن الأمانة من الأمور الهامة التي يجب أن يتحلى بها
كل مسلم !
- يستغل الكثيرون مظهرهم الديني وينسبون إلى الدين تصرفات وأفعال، الدين بريء منها، كأنه يظل متجهم الوجه في تعاملاته أو أن يتأنى في صلاته أمام الناس ويتحدث بالدين وهو
لايطبق على نفسه مايقوله !
- بعض الأشخاص لاينفذون المطلوب منهم أو لايعملون الأفعال الصحيحة إلا إذا علموا أن هناك عقوبة ستقع عليهم !
- يذهب البعض إلى انتقاد الآخرين ولاينظر إلى أفعاله وتصرفاته، في حين أنه إذا نظر إلى نفسه سيجد نقصا كبيرا يحتاج إلى تقويمه !
- يتباهى أمام الناس بماله أو بنسبه أو بجماله، وفي حقيقة الأمر كل هذا فضل ونعمة أنعمها الله عليه !
وإذا نظرت حولك، وإلى نفسك أولا ستجد الكثير والكثير من الأمثلة التي نقوم بها ونجد لأنفسنا مايبررها.
أخيرا .. أوصي نفسي قبل أن أوصيكم بتقوى الله – سبحانه وتعالى – في القول والفعل، وفي كل صغيرة وكبيرة، وفي السر والعلن ..
حاسب نفسك قبل أن تحاسب.. محاسبتك لنفسك على أخطائك وأفعالك تجعلك تسعى دائما إلى الأفضل، وتجعلك تراقب نفسك باستمرار، ومن ثم تكون على حرص دائم على ألا يراك
المولى على معصية أوذنب !
ولنسأل أنفسنا: لما جعلنا الله أهون الناظرين إلينا ؟!
سلام للقلوب الصادقة
لماذا جعلنا الله اهون الناظرين إلينا،،!
بارك الله فيك،،طرح قيم.
اثبت وجودك،،،،،اقرأ ،،وناقش.
اثبت وجودك،،،شارك برد او موضوع.
شارك لو
طرح رائع شكرًا لك ،،،.
فلترتقي سُلم الطموح والعُلا
ولنطلب عون الأله المُبجلا
فمن لنا دون عونه سندا
يا طالباً العُلا فلترتقي سُلماً سُلماً
ولنعمل جاهدين حتى ننال المبتغى
يكفي أنك بسعيك تعلوا العُلا
ولتكن راية أملك باللهِ أولاً
فالثقة بالمولى الكريمِ هي (الأوُلى)
بقلمي: ....الروح الخجوله....
سلام للقلوب الصادقة
كل آلشكر لك ع آلطرح
❤إن قلوبنا لتحزن و إن عيوننا لتدمع و إنا على فراق فقيدتنا لمحزنون
اللهم أغفر لها و أرحمها و أعفو عنها (جدتي 17/11)
رحم الله ضحكات لا تنسى وملامح لا تغيب عن البال وحديثا" اشتقنا لسماعه رحم الله كل روح غالية تحت الثرى.
صلى ع محمد ❤
مدونتي" •·.·´¯`·.·• لصمتي حكآية ولكبريآئي روآيةة •·.·´¯`·.·•
سلام للقلوب الصادقة
،
كُل آلششكرْ عَ آلطرح
يعطيكِ آلله آلععآفيهً!
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدى صوت ابدعت في طرحك الجميل واصبت جزءا كبير من افعالنا لا ادري هل لجهلنا او لتعمدنا تغاضيها
قضية من اجمل القضايا اللتي تستحق التثبيت والتقييم لاهميتها واهمية مناقشتها
بارك الله فيك
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
كل ما ذُكر بعاليه من الحقائق القليلة التي نعيشها ونتعايشها
فهنالك أكثر من ذلك
ولكون الإنسان لم يُخلق كاملاً
باتت هذه الصفات مغروسه بداخله
ليس الجميع وإنما الأكبر فئة من يحملون ويتسمون بهذه الصفات
وجميع ما طُرح بفحوى هذا الموضوع تحتاج إلى تقسيم
بحيث يصبح لكل فقرة من الفقرات موضوع خاص
ليجد كل من يقرأها خلاصة جميلة تُجنبه تعاطيها ومحوها من حياته
فشكراً لكم على ما طرحتم
وجهة نظر ربما ليست بصائبة
من إنسان تنقصه الثقافة الحوارية
همسة
المجاملة ولله الحمد ليست بقاموسي
ولو كانت كذلك لبتُ الآن صاحب أهم الوظائف فأقل مني أصبح أعلى مني مرتبة
ف.. لله الحمد والمنه
التعديل الأخير تم بواسطة أحاسيس إنسان ; 13-07-2015 الساعة 06:55 AM
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب