لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ماليكة فؤاد ( صدى ) :
كشف مقطع فيديو تم تدواله على مواقع التواصل الاجتماعي انتقام شاب تونسي من صديقته بالتشهير بها عبر مواقع التواصل بطريقة صادمة تكشف عن عدم اكتراث الفتيات لخطورة اقامة علاقات غير شرعية مع الشبان وأن الثمن يكون في الغالب غالياً ، لاسيما وانه يرتبط بالشرف والفضيحة ؟!.حيث كشف المقطع الصادم الفتاة وهي تؤنب شاب على خروج فيديو فاضح لهما في العلن وتخشى أن يصل الى عائلتها ، وامام بكاء الفتاة وتوسلها للشاب ليطلبها من أسرتها للزواج قبل الفضيحة ، الا ان الشاب أخذ يبرر ويدفع الفتاة الى المزيد من الاعترافات بالسماح له طواعية بممارسة الرذيلة معها دون أكراه منه منهياً حديثه معها بطلبها أن تتجرد من ملابسها بالكامل، في الوقت الذي كان الشاب يدون تلك اللحظات بالفيديو عبر كاميرا صغيرة وضعها في غرفته ليعود مرة أخرى بنشر مقطع فيديو أخر من أجل أهانة الفتاة والحاق العار والخزي بها جراء تسليمها نفسها لشاب بدون اي وجه حق لتصبح حديث مواقع التواصل الاجتماعي .
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
الله يهتك عرضه ويفضحه من يرضى يسوى كيه فبنات الناس ماتت الرجوله
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
سترك يارب
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
حسبي الله ونعم الوكيل عليه
لَستُ ﭑفّضل مِن ﭑבـد ، وَلَستُ ﭑقلّ مِن ﭑבـد ، وَلستُ كَ ﭑيّ ﭑבـد .. !
خلك صريح ..
السلام عليكم...
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم...
ويح نفسس دهت صااحبها لكشف ستر امرئ....
اللهم ﻻ تنزع عنا سترك..واسترني والمسلمين حتى نعرض عليك...
•••
حسبي الله ونعم الوكيل.. يارب سترك..
((................))
هذا ما انسان
تجردت منه الانسانيه
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
النتيجة تكون غالية دائما
الله يستر عليهم
الفرق بين العرب والغرب هو فقط بالنقطة ؟
فهم غرب ، ونحن عرب.. أرأيتم ؟
فقط بالنقطة .
وهم شعب يختار ، ونحن شعب يحتار ، نفس النقطة مجدداً !! وهم تحالفوا ، والعرب تخالفوا عادت النقطة مرة أخرى .
هم وصلوا لمستوى الحصانة ، والعرب مازالوا في مستوى الحضانة وما زال العرب يعاني من النقطة .