!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
معقووووووووووله !!!!!!!!!!!
يا ربي كيف قدر يسوي كيه فولده !!!!
والله ما صدقت اللي قريته لهالدرجه عاد ?!!
يا عمري عليه والله حراااااام ،،
يا رب رحمتك بس
أدين السوري عماد محيسن، بقتل ابنه الصغير والتمثيل بجثته واقتلاع عينيه، "قرباناً للشياطين" كي تدله على كنز كان يبحث عنه منذ مدة.
وتم تنفيذ حكم الإعدام في حق الأب، ولقي خبر إعدامه ارتياحاً واسعاً.
وتعود تفاصيل الجريمة منذ أسابيع في منطقة "التل" التابعة لريف دمشق، راح ضحيتها طفلٌ صغير، ذبحه والده واقتلع عينيه ومثل بجثته.
وذكر موقع "زمان الوصل" السوري المعارض بأن الأب تجرد من إنسانيته وبعد أن أكمل ذبح ابنه من الوريد الى الوريد نظف مكان الجريمة وغسل جثة ابنه وذهب ليحفر له قبراً فألقي القبض عليه على يد الجيش السوري الحر.
ويدعى الأب "عماد محيسن" ويبلغ من العمر 35 عاماً، وكان يعمل في الشعوذة والسحر، وقام بجريمته قرباناً "للجن الذين كان يحضّرهم" حسب زعم أحد المقربين من الأب، كما قام الأب باقتلاع عيني طفله الذبيح أحمد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره ووضع رأسه على صينية الطعام.
وقام الأهالي بعدما شاهدوا جثة الطفل بتسليم الأب القاتل الى الجيش السوري الحر.
وقد جاء حكم الإعدام، وتنفيذه، بحق القاتل، بعد صدور "قرار من شرعيين" في المدينة التي كانت مسرح جريمة قتل الطفل والتمثيل بجثته.
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 25-12-2015 الساعة 07:03 PM
سلام للقلوب الصادقة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
معقووووووووووله !!!!!!!!!!!
يا ربي كيف قدر يسوي كيه فولده !!!!
والله ما صدقت اللي قريته لهالدرجه عاد ?!!
يا عمري عليه والله حراااااام ،،
يا رب رحمتك بس
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
سلام للقلوب الصادقة
آلسَلآمُ عَليْككُم
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةً إلّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
شُككْراً جَزيِلاً لَككْ عَلَى نَقْلِ الْخَبَرِ
بآرككَ الله فَيْككْ
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!
الله المستعان كل شي عادي صااار...
اسال الله السلامه للجميع...
((................))
ياربي شو من قلب هالاب فيه
حرام عليه هيك عميعمل ف طفل صغير وكمان ابنه !
شو هالخبريات اللي عم نقراها من البشر
نار جهنم وبأس المصير تاكله
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
طفل مثل الملاك
حرام عليه
انعدمت الانسانييه
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
الطمع مصيبة عظيمة
ضحى بابنه علشان كنز
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا