كل الشكر ع الطرح
وأنتقائك الرائع للقصص
واصلي وأتمنى لك التوفيق..
قصة الامير و رامي الإبر
يحكى انه دخل على احد الامراء شخص بارع في رمي الابر،وقام
امامه بعرض مدهش اذ وضع إبرة كبيرة امامه و رماها بإبرة ثانية فدخلت من فتحة الابرة الاولى و استقرت فيها، ثم رمى الابرة الثانية بثالثة فدخلت في فتحة الإبرة الثانية، ثم جاء بإبرة رابعة و أدخلها بتلك الطريقة في الإبرة الثالثة. و هكذا دواليك و لاكثر من عشرإبر حتى استحسن الحضور براعته.
فما كان من الأمير الصامت إلا أن أمر له بعشرة دنانير و عشر جلدات.
و لمّا استفسر أحد الحضور من الأمير قائلا:
قد فهمنا يا مولاي منحك هذا الرجل عشرة دنانير ، فما سبب الجلد بعشرة جلدات ؟!
فقال الأمير : عشرة دنانير مكافأة له على براعته و عشرة جلدات
عقوبة له على إضاعته لوقته فيما لا يفيد و لا ينفع.
المغزى من هذه القصة:
يقضي الكثير من الناس معظم وقتهم في القيام بأشياء غير مهمة مطلقا
و لا علاقة لها بأهدافهم.فالوقت هو عمر الإنسان وحياته كلها وهو مورد
غير قابل للتخزين او التعويض
لذا علينا احترام وقتنا و توظيفه و الاستفادة منه لئلا يضيع هدرا
فيضيع عمرنا و قدراتنا و مستقبلنا ثمّ ننظر الى ما ضيّعنا بعين
الحسرة و الندم و لكن بعد فوات الاوان.
كل الشكر ع الطرح
وأنتقائك الرائع للقصص
واصلي وأتمنى لك التوفيق..
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
***مساااء ورد أريج***
***قصة هادفة جدااا***
***تستحق النجووم الخمس***
***بااارك الله فيك***
عطر الاحساس
قصة جميلة
وفعلا الوقت كالسيف
سلمت يداكِ المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
سلمت يمناج غاليتي طرح متميز ربي يعطيج العافيه
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.