السلام عليكم
نحن بشر لسنا بكاملين وانما الكمال لله وحده
ف حسن الظن بالاخرين شي لابد منه
فحسن الظن بالاخرين دائما دليل على سماحة النفس والقلوب
دمت بووود اخي الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
كل شخص يظن ان قلبه هو الاكثر بياضاً من الاخرين !!
ف لنترك الظنون جانباً
ولنرى الافعال واقعاً .
لا امثل لمن حولي شخصية!!
كي ارضيهم فأنا كما أنا وإن لم يتقبلوني فتلك
(not my problem)
السلام عليكم
نحن بشر لسنا بكاملين وانما الكمال لله وحده
ف حسن الظن بالاخرين شي لابد منه
فحسن الظن بالاخرين دائما دليل على سماحة النفس والقلوب
دمت بووود اخي الكريم
أنا لستُ كالعالم التّقليدي ، أنا لدي جنونِي ، وأعيش في بُعد أخر وليس لدي الوقت للأشياء التي بلا رُوح ..!
المؤمن دائماً يقارن نفسه بمن هو أحسن منه في الدين والاخلاق
والانسان بطبعه يحب المدح والثناء وفي اغلب الاحيان يظن انه هو على صواب
ولذلك علينا ان لانغتر بأنفسنا ونكثر من محاسبة النفس فلا ندري ماحالنا
والانسان لايحكم على نفسه بالصلاح ابداً بل يحاول ان يرى جوانب تقصيره حتى يصححها
حتى لانكون من ضمن من وصفتهم هذه الآيه الكريمه
" الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً "
شكراً لطرحك
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
شكرا ع النصيحة
لسنا بمثاليين ونخطئ احيانا ولكن يجب ان نعي قدر انفسنا ايظا
لكي لا تخسر نفسك ,لا تقلد غيرك ولا تقارن حياتك بالآخرين.لا تتحدى إلا ذاتك.ولا تعش عارضا نفسك للناس..منتظراً من يعجب بك ويثني عليك.قيمتك ليست في الأخرين ولاتقاس برأيهم..قيمتك بداخلك أنت..
● ثقتك بذاتك تحييك ملكاً ●
كل شخص ينظر لحاله بعين الرضى ولافضليه
ولكن ليس في كل شي فلوقار مطلوب والتعالي غير مرغوب فيه وانا الانسانيه من الشيطان
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
صحيح كلامك !
تشكر عليه
لنحسن الظن بالجميع
اسعدكم ربي جميع
الحمدلله
↓˓❁ يآ خآلق آلارضَ ...
يآ مجريَ گوآگبهآ...
عطنيَ من الآجر مآ تمحآ به ذنوبي
فلا يترفع بالصمت ..
إلا الأنقياء !
صحيح بارك الله فيك كلامك
شكرا
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
و حتى الأفعال ليست دليلا قاطعا على التقوى و الصلاح فإنما الأعمال بالنيات و الإنسان مؤتمن على نفسه فهو أدرى بها من غيره و لأن الأفعال حكما ظاهرا فهي المعيار الأول للمفاضلة بين إنسان و آخر و إنما الطيبون بأفعالهم قبل أقوالهم ... شكرا لك.
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا