قصة رائعة
تسلمين فزة وربي يعطيك العافية..
".ّ~
.
.
.
كانت مدينة اسبرطة القديمة مدينة حربية فى المقام الأول لم تكن تهتم سوى بخوض الحروب والانتصارات لتحقيق التوسعات وحلم السيطرة وكان الطفل منذ مولدة يتم تدريبه على فنون القتال والتدريبات المختلفة لدرجة أنه كان يتم ترك الطفل الوليد فى الجبل والتخلص منه ان ولد ضعيفا أو مريضا وكان يتم تدريبهم على العديد من التدريبات البدنية والمهارية ومن هذه التدريبات تدريب السرقة حيث كان يتم تدريب الطفل على سرقة أغراضه التى يحتاجها من الحوانيت والبيوت دون أن يتعرض لكشف أمره ليتدرب على المناورة والقدرة على الاختباء وكان يتم عقابه ليس على السرقة ولكن على كشف أمره ، وكان هناك فتى اسبرطى يسمى المتقشف الشجاع وكان متفوقا على كل أقرانه فى سرعة الخطف والمناورة ، وذات يوم مل الفتى سرقة أغراض الناس ، فقرر أن يثبت لمعلمه مدى مهارته وأنه لا يشق له غبار ، فتدثر فى عباءته وخرج فى جنح الظلام إلى جبال الأوليمب وفى ذهنه فكرة خيالية ، فقد قرر أن يسرق ثعلبا من أمه ، واختار أكثر الأوكار صعوبة وامتناعا وهو وكر الثعلب ذو المنفذين ، وتربص يراقب الوكر ليالى وأيام عانى فيها البرد والصقيع لكنه بالنهاية كشف مخرجى الوكر ، وانتظر حتى غادرت الأم لاستجلاب الطعام للجراء الصغيرة ، وأوقد نارا فى المخرج الأول ، وجرى سريعا لينتظر خروج أحد الجراء من المخرج الثانى ، وبالفعل لم تمض دقائق إلا وكان جروا يمد رأسه البرتقالى ذو الأذنين الكبيرين وينسل بمرونة هاربا فأمسك به وخبأه تحت عباءته ، وهرب سريعا قبل أن تعود الأم
عاد إلى شوارع بلدته شاحبا يمشى بين الناس بوجه ممتقع يزداد زرقة مع كل خطوة ، وكلما سأل أحدهم ماذا بك؟
كان يرد: أنا بخير ، حتى وصل عند أقدام معلمه فسقط كالحجر ومات ، وانفلت الجرو من العباءة وراح يركض هنا وهناك وتفحص المعلم فتاه الشجاع ، فوجد الجرو قد عضه عشرات المرات فى قلبه ومات ”
ولكن بعدما قام بعمل شجاع اراد القيام به ليثبت تميزه وتفوقه على جميع اقرانه وعاشت قصته خالدة وصار الفتى مضرب المثل فى الشجاعة والاقدام
-
شيوخ من سلالة عرب لهم بين القوم سيره ؛
من صلب ناس ايوادي و الجد تشهد له أفعالـه
قصة رائعة
تسلمين فزة وربي يعطيك العافية..
جنتــي جنتك الفــردوس
سلمت يمناج غاليتي
انتقاء جميل وتواجد اجمل
دمتي في حفظ الرحمن ورعايته
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
قصه رائعه وتفاعل جميل منك
بارك الله فيك وفي انتظار مشاركاتك المفيده والمعبره..
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
-
شيوخ من سلالة عرب لهم بين القوم سيره ؛
من صلب ناس ايوادي و الجد تشهد له أفعالـه
-
شيوخ من سلالة عرب لهم بين القوم سيره ؛
من صلب ناس ايوادي و الجد تشهد له أفعالـه
-
شيوخ من سلالة عرب لهم بين القوم سيره ؛
من صلب ناس ايوادي و الجد تشهد له أفعالـه
،
قصه جميله ..
كُل آلششكرْ عَ آلأنتِقآء
يعطيكِ آلله آلععآفيهً!
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك فزه ..
قصه جدا رائعه كما تعودنا منك
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل
طابت لياليك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
فزة
قصة رائعة اختي
سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني