تظل بريطانيا قوة عضمى على مستوى العالم و قوة في الاتحاد الاوربي غير ان هناك امتعاض لدى البريطانيين من استحواذ المانيا و تتبعها فرنسا في القرار في الاتحاد الاوربي و الذي لا يرضي الغرور البريطان في التهميش في قرارات الاتحاد. ورغم ان كامرون تمكن من الحصول على وضع خاص في الاتحاد غير ان هناك حملة من حزب العمال و رئيسة الجديد ذو التوجه الاشتراكي و في المحصلة أعتقد ان البريطانيين يفضلون البقاء في الاتحاد و هناك دعم امريكي لذلك