كم هي [غريبه ] هذه الحياة التي نعيشها
والتي نمر في ساعاتها بين لحظات وأدوار
تجبرنا أن نسلك [ خطاها]
ونتفاجئ بجمله ترتد أمامنا
وإن لم تكون لقضيه قد تكون حسيه
( بالأمس دورك واليوم دوري )
عندما [نعيش] حياتنا سعيده بإعتقاد أن هنالك شخص أحتوانا من كل جهاتنا
بصفته الحبيب المخلص
ولا نعلم ماذا خبأت لنا الأيام
وفي ذات [ يوم] تخبطت تلك النواحي [ وتاه] طريق حياتك
وصدمت بخيانه لم تكن بالحسبان
لاتنسى أن الدنيا أدوار
سياتي[ يوم] ويشرب ذاك الخائن من نفس الكاس
فتنتثر تلك الكلمات
( بالأمس دورك واليوم دوري )
أناس [اعتقدو] أن الحياة دائمه
كانو في غناء ودهاء[ وكبرياء]
لم يكونو يحتسبو لأحد حساب
لدرجة الإستهزاء [بالمساكين] و الفقراء
و[نسيان ] أن الله هو الغني وملك الحساب
للأسف لم تستمر [ نعمته]
وإذا [ به ] اليوم ينظر بمن كان فقير
حينها [تكتب] العباره
( بالأمس دورك واليوم دوري )
كثير من كان يسيء إلى [والديه] في عمره
سواء [بالسب] أو كان بطريقه من الطرق
نطق ذات يوم بكلمه لوالده كان[ وقعها ]جسيم
وهو[ أحد] أولائك اللذان رضاهما من رضا الرب
وفي دورة الحياة ومرور [السنين] تلقى نفس الكلمه من إبنه
ووقع أثر صداها بداخله
فتذكر والده [ وهو] في حزنه
( بالأمس دورك واليوم دوري )
[عندما] لاتهتم بمن هم في حاجتك
ولا تحرك ساكن في [مساعدة] من بإمكانك على
مد يد [العون] له وتغاضيت عنه في محنته
وهو في أمس الحاجه إلى الوقوف بجانبه
تذكر أن الأيام تدور وسيأتي[ اليوم]
الذي يجبرك [على ]الحاجه وربما لن يلتفت بوقتها أحد حولك
فعندها ستخرج ...
( بالأمس دورك واليوم دوري )
عندما أجهد [نفسي] وأشغل
معظم وقتي وتذهب ساعات كانت ثمينه في يومي
سخرتها
وقضيتها في كتابة [ موضوع ] لأقرب المنتديات الى قلبي
لاني أريد المميز دائما لأحبتي
و[نلت ]على ما أستحق من ردود
فتأكدو اني سأكون شاكر لكم أحبتي
وسيأتي[ يوم ] وستخطر على بالي في موضوعك
( بالأمس دورك واليوم دوري )
مما راق لي