كلام الوالد حفظه الله صحيح ويحكي الواقع.
شكرا لك.
"جاحدون للنعمه"
"استوقفني كلام قاله ابي ليلة امس.......
جيلكم جيل ناكر وجاحد للنعمه .....لو عشتوا في زمنا ....اتعرفوا معنى النعمه......
فكرت في كلام ابي ....لاول مره كنت لست معه ...
فنحن لسنا جيل ناكر وجاحد للنعمه ....لان كل شي نريد الحصول عليه نحصل عليه بصعوبة .....متطلبات الحياه كثرت ....وزادت الاسعار......واصبحنا حتى نحصل عليها نتعب ونكد ونشقى.....
ولكن سرعان ما تلخبطت....واصبح عندي تناقض ....
عندما ارى نصف الاكل لا يؤكل ويرمى.....
وعندما ترى القمامه.....اوراق خضار واطعمه وخبز.....
اذن نحن نعم حاجدون للنعمه .......
صار عندي تلخبط في هذا الامر .......
ما رأيكم انتم هل نحن كذلك ؟!
"احساس روح"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
كلام الوالد حفظه الله صحيح ويحكي الواقع.
شكرا لك.
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
السلام عليكم ...
النعمه لم يحس بها الا من فقدها او تحمل التعب والنكد ليحصل على نصفها وؤلائك هم
ىباؤنا واماتنا نعم استطاعوا بجهدهم واجتهادهم ان يصلوا الى النعم التي انعم الله عليهم من ماكل ومشرب وملبس ..
الجيل الجديد لا نقل عنه انه ناكرا للنعمه ولكن ولله الحمد والمنه بسبب تسهيل الامور النعم توافرت بالشكل الطيب
نعم هناك ناس همهم التبذير كل كل شءون الحياه ولكن لا نعمم
الف شكر
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
كلام والدك بالفعل يلامس الواقع لان نحن لمانعيش صعوبات الي عاشوها آباؤنا في البحث عن لقمة العيش وفوق هذا كان عندهم قوة صبر عكس الجيل الحالي عند اول ازمة قام يتأفف وفوق هذا رافس النعمة
يعطيك العافيه اختي ع الطرح
يعني احسن نرجع ع الحمير عشان نحس بالنعمه
ما اوفق عمي الراي
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
كلامه صحيح*..
للاسف لانشعر بالنعم
نتذمر ونشتكي من أتفه الأسباب!!!
بينما نجدهم صابرون حامدون على كل شيء
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤