الموبايل والفون والهاتف ً! يهامسك اكثر ً،،،

[،إستثنائي،]

كانت الجلسة العائلية قديما مختلفة ً ،
القرب ، والعلاقة ، والإنصات . والأخبار ، والود ، والرحمة ، والتهافت للجلسة الجميلة بكل أخبارها التفصيلية ..
التي تبني الطفل ،، وتشعر الكبير بالاحتواء ،،

لكن الآن سيطر على كل شئ ( الفون ) الهاتف ( الموبايل ) والبرامج التي تحتويها ،،
هو الأب ، وهو الأم ، وهو الصديق ، وهو الاخ ، وهو ( العلاقة الأولى بنسبة تفوق كل شئ ،، !
هل أخطأت في وصفي ،، حسب رؤيتكم . !

ماعلاقتك بهاتفك ، وكم يشغلك عن كل أهلك ؟

كم تمنحه ؟ وماذا يمنحك في الحقيقة ؟
لربما حتى الاستفادة من البرامج والمحتويات علميا قليل جدا للغاية ؟؟

كم يمنحك عًاطفة ً حقيقية ً ؟

ألا يجدر بنا أن نعود للواقع الأصيل ،،

. كيف ذلك ؟

منقوووووول للمناقشه

[قاتل ضفدع]

الله يعين بس
الفون أشغلني عن الجميع كثيرا وفيرا
الوت ساب أكبر مصيبة

شكرا لقضيتك الهامة

[اموووره]

يعني هو صح صار يشغل وايد بس عاد الواحد يحكم عقله ..
يعني فالتجمعات العائليه يودروا الفون شوي ..
لا الفون ما يوصل وصفه بمثابه الاب والام والصديق والاخ ..
بس هو مسلي فوقت الفراغ ..

[سراب الورد]

مره تبندت الكهرب معنا
لااااا واااير لس ولا اشتراك

بس الحمدلله تعرفت ع عائلتي

شكرا لك

[آرثر]

التطور وزمانا مختلف والتقنيات جدا جميله ف وقتنا وزادو علاقتنا العائليه والاجتماعيه ابهم انا واحد ولا مليون شخص اعرف الحين بسبب هذا التقنيات والامور طيبه الحمد لله

يعطيك العافيه

[مفتر رآسيَ !]

يحتاج فتره نقاهه عن الفون .
انا صراحتن اسويها واحس بالسعاده ،.
لولا الدوام عادي اتم بلا فون

وشكراً

[يحيائي10]

كلام جميل اخي الكريم
هذه هذه ضريبة التكنولوجيا


نسال الله السلامة

[حنااايا..الروح]

مع ان هذي الاجهزة قربت البعيد وصار العالم مثل مايقولوا كأنه قرية وحدة
بس فنفس الوقت صار البت مليان أسرار..ولدك جنبك او بنتك ماسك فونه ولا تدري وش يسوي او مع من يتكلم
..كثير من المرات في التجمعات العائلية تلاقي الشخص حاضر معك جسديا بس عقله وفكره بمكان ثاني ..تكلمه بس يطالع جهازه اكثر من انه يطالعك
انا شخصيا من ارجع من البيت احاول احط الموبايل بمكان اقدر اسمع اي اتصال يجيني بدون ما يكون ملازمني واذا فرغت اشيك على الواتس
بس ما توصل لدرجة اكون شايلته معاي بكل خطوة

[القعقــــــاع]

السلام عليكم

في الحقيقة هذه الضية مصيبة عظيمة جداً ، نذهب أحياناً لمناسبات اجتماعية أو إجتماعات عائلية وتجد الشباب خاصة مندمجين مع هواتفهم وشارد الذهن ، وكأن المكان لا يوجد به أحد إلا هاتفه ، والمصيبة الأعظم تعدت هذه العادة حتى في العزاء بل حتى في المقابر عند دفن الموتى تجد فئة من المدمنين على الهاتف يستخدمون هواتفهم ونسوا انهم جاؤوا لمصيبة وتعزية والله المستعان .


وأرى أن المشكلة ليست في الهواتف نفسها وإنما في المستخدم .

بوركتم

[هنائية وأفتخر]

اخي استثنائي
شكرا ع طرح الموضوع المييز ويستحق ان يكون محور جدل نحن للمانه احنا فقدنا أجمل نعمة وهي التواصل الاجتماعي تواصل الاب مع ابنائه تواصل الزوج مع زوجته ..... أخ اصبح كل من بالمنزل غرباء من ام واب واخ واخت لا يكون اي حوار بالمنزل كثرت مشاكل الاسره
واذا اردنا ان نصلح وضع الاسره يجب ان نعلم ابنائنا كيف تكون صلة الرحم كيف يتم حل مشاكلهم بالستعانه بالام او الاب بدل من البحث ع مواقع التواصل الاجتماعي والبحث ع اشخاص غلط الابتعاد عن الهاتق قليلا
وهكذا ستعود المياه لمجاريه و
أن التجمعات بين الأهل والأصدقاء تشجع الفرد على ترك الهاتف والتواجد بقربهم دائماً