عذر أقبح من الذنب
قالت يسافر ويضربها وش اقول
تستاهل السجن
فيصل ابراهيم ( صدى ) :
اعتقلت شرطة دبي سيدة هندية وعشيقها بعدما قدّم زوجُها شكوى للشرطة مفادها أن زوجته تخونه. وأحالت شرطة دبي المتهمَين إلى النيابة العامة في إمارة دبي بتهمة الزنا.
وأبلغ الزوج الشرطة أن زوجته ذهبت مع صديقه إلى فندق في دبي وأنها برفقته في الغرفة نفسها. واستجابت الشرطة لشكواه وداهمت غرفة الفندق واعتقلتهما معاً.
وأشار الزوج إلى أن المشتبه به ويبلغ من العمر 39 عاماً كان صديقاً للأسرة وأنه طلق زوجته وأعادها لبلادها وأنه بدأ يلاحظ أخيرًا أن زوجته على علاقة معه.
ويملك الزوج أدلة على استنتاجه خيانة زوجته له فقال إنه وجدها تتكلم معه عبر الهاتف كما عثر على رسالة نصية منه على هاتفها الخميس الماضي. ويقول إنه تتبعهما وراقب دخول صديقه الفندق ثم تبعته زوجته بعد لحظات وصعدا معاً إلى غرفة الفندق وعندها بلّغ الشرطة. وفي التحقيقات قال إن عشيق زوجته البالغة من العمر 35 عاماً صديق لعائلته منذ 9 أعوام وإن علاقتها المشبوهة معه بدأت قبل ثلاثة أعوام.
وادعت الزوجة أن زوجها يسافر كثيراً ويدمن شرب الكحول ويعتدي عليها بالضرب، وأنها بدأت الشكوى لحبيبها ومشاركته مشاكلها العائلية إثر المعاملة السيئة التي تلقتها وتعاطف معها هو بالمقابل. ثم أغرما ببعضهما، وعندما أصبحت علاقتهما أكثر جدية طلق المتهم زوجته وحاولت الزوجة مطالبة زوجها بالطلاق إلا أنه رفض الانفصال عنها وبدأت هي تلتقي بحبيبها الذي يسكن في مجمع دبي الاستثماري.
وذكرت الزوجة أن لديها ابناً عمره ثمانية أعوام من زوجها وأنها طالبته بالطلاق بضع مرات؛ لتتمكن من الزواج من عشيقها.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
عذر أقبح من الذنب
قالت يسافر ويضربها وش اقول
تستاهل السجن
استغفر الله واتوب اليه
أنا ماعشت ابد سني .. ولا حسيت غير الآه
احس عمري رحل مني .. واحلامي رحلت وياه
زماني يروح ويذبحني .. واعاني من التعب والقاه
واقول الله يعوضني .. لي الجنـــــة بإذن الله !
استغفر الله العظيم ..
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
نسأل الله العفو والعافية
من أقوال سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة: " ﻻ مستقبل في العالم إﻻ للإسلام السمح الوسط وإن طال الزمان وتمادى الطغيان" المصدر كتاب اﻹستبداد مظاهره ومواجهته.
لا تعليق
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين