شو هذا التعسف الله لا يبلانا
فيصل ابراهيم (صدى):
حددت محكمة جنايات أبوظبي جلسة 22 تشرين الثاني المقبل، للنطق بالحكم في قضية اتهام زوج بقتل زوجته الثانية بالاشتراك مع زوجته الأولى، بأن ضربها وحبسها وحرمها من الطعام حتى وافتها المنية، وذلك بعد تنازل طفلي الزوجة المتوفية عن القصاص من والدهما وزوجته الأولى.وفي بداية الجلسة تمسك المحامي الموكل من مؤسسة الرعاية الإنسانية وشؤون القصر بالإنابة عن الطفلين، بطلبة السابق الذي يثبت فيه تنازل الطفلين عن القصاص من والدهما وزوجته الأولى، مراعاة في ذلك لكون المتهم الأول هو والدهما، ولما فيه من ضرر عليهما في حال فقدانهما لوالديهما.وشهدت جلسة اليوم الأحد تبادل المتهمين (الزوج وزوجته الأولى) الاتهامات بمقتل الزوجة الثانية، وقال المحامي الحاضر مع المتهم الأول بأن الإصابات التي أدت إلى وفاة الزوجة الأولى حدثت خلال فترة غياب الزوج عن المنزل، وأن الزوج اضطر لتحمل مسؤولية وفاة زوجته الثانية لحماية زوجته الأولى وباقي أفراد أسرته، موضحاً أن الزوجة الأولى هي من قامت بتعذيب وقتل المجني عليها. وأنكرت المتهمة الثانية اتهامات زوجها، موضحة بأنها كانت في يوم الواقعة تعاني من آلام الولادة وصعوبة في الحركة، وأنها تفاجأت بالمجني عليها وهي تركض نحوها والدماء تغمر جسدها، وهي تستغيث من اعتداءات المتهم الأول، قبل أن تسقط وتفارق الحياة.وكانت النيابة العامة أحالت الأب وزوجته الأولى إلى القضاء، بعد ورود بلاغ إلى إحدى الجهات الأمنية يفيد بوجود امرأة برفقة طفليها محتجزة في أحد المنازل بمدينة بني ياس في حالة صحية سيئة، وتعاني من الهزال الشديد ويمارس عليها شتى أنواع التعذيب والحرمان من الطعام. وعليه قامت الجهات الأمنية المختصة بالتوجه إلى موقع البلاغ، حيث تبين وفاة المجني عليها، كما تم إلقاء القبض على المتهمين.وفي تحقيقات النيابة العامة اعترف المتهم الأول بأن المجني عليها هي زوجته، وتزوجها في إحدى الدول العربية قبل 6 أعوام ورزق منها بطفلين، وكان يقوم بضربها بشكل مستمر، وعلل قيامه بالضرب بعدم تنفيذ المجني عليها طلباته والاهتمام به. واعترف المتهم بتقييد وحجز حرية المتهمة كونها مصابة بمرض نفسي، وهذا ما تعارضت معه أقوال الشهود، كما قرر أنه في يوم الواقعة عند دخوله البيت شاهد أغراضاً مبعثرة في غرفة نومه، فاشتد غضبه على المجني عليها، وانهال عليها بالضرب مستخدماً يديه وقدميه وأدوات خشبية أدت إلى وفاة المجني عليها.كما اعترفت المتهمة (الزوجة الأولى) بالاعتداء المتكرر على المجني عليها والاعتداء على سلامة جسم أطفالها.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
شو هذا التعسف الله لا يبلانا
يا رب رحمتك وش هالاوادم ..!
لو مكان الاولاد متنازل ..
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
ها هو الزواج؟؟؟ شكلهم فاهمين غلط
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
يالله بالعقل.......................
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
انعدام الانسانية وموت الضمير....
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
يجينا لوعان من بعض التصرفات
تركضوا تتزوجوا الثانيه ماشين على الشرع حلل 4
وهذي النتيجه قتل وحرمان وتعذيب
خلكم على وحده يالله يالله تمشي حياتكم صح
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
هذي فئه من ازواج كثير تحجرت عقولهم بكلمة زوجتي واسوي فيها الي اريد ،، ونسى انها انسانه كرمها الله حالها من حاله واكثر ،، ما اقول غير الله يعين هالعقول ...
ولا الحرمه ،،عند رب كريم ...
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !