وين زمانك يا تعليم
رصد – أثير
أصدرت مديرية التربية والتعليم في محافظة مسقط، تعميما لمديري المدارس حول منع العقاب البدني في المدارس بناءً على الشكاوى من قبل أولياء الأمور .
وجاء في التعميم الذي رصدته “أثير” أنه وبناءً على التعاميم والقرارات الوزارية التي أصدرت بتجنب العقاب البدني في المدارس ، ومن خلال الملاحظات والشكاوى التي وردت إلى المديرية من قبل أولياء الأمور وحيث إن هذا الأسلوب لا يعد طريقة تربوية رادعة عليه وجب إشعاركم بالأمور الآتية : يمنع منعا باتا التعرض لأي طالب بالعقاب البدني مهما كان المبرر لذلك .
وذكر التعميم أن فحوى القوانين والأنظمة في لائحة شؤون الطلاب تضمن وسائل تربوية يمكن للمعلم اللجوء إليها لتقويم سلوك الطالب .
وأن قانون الطفل أضحى صارما تجاه كل من تسوغ له نفسه بممارسة أي شكل من أشكال العنف على الطفل ( المادة 56/ ح – والمادة 72 ).
وأكد التعميم توجيه التنبيه للمعلمين وكل من له علاقة بالتعامل مع الطلاب داخل الحرم المدرسي بضرورة تجنب العنف والضرب معهم وكذلك يمنع طردهم من الحصص كونه مخالفاً لأنظمة لائحة شؤون الطلاب ، موضحا أن كل من يخالف هذه الأنظمة والقوانين ويتطاول على الطلاب بالعقوبات آنفة الذكر فسوف يتعرض للمساءلة القانونية ويتحمل كافة التبعات المترتبة على ذلك.
وأشار التعميم الى أن المادة (56/ح) التي أشار إليها التعميم تنص على أنه ” يحظر على أي شخص ممارسة أي شكل من أشكال العنف على الطفل”.
كما تنص المادة (72) المشار اليها “يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن (5) خمس سنوات، ولا تزيد عن (15) خمس عشرة سنة، وبغرامة لا تقل عن (5000) خمسة آلاف ريال عماني، ولا تزيد عن (10000) عشرة آلاف ريال عماني، كل من ارتكب أيا من الأفعال المحظورة المنصوص عليها في المادتين (55)، (56) من هذا القانون”.
بعض آلامنا من حسن النوايا .
وين زمانك يا تعليم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
السلام عليكم أختنا العزيزة, هيبة المعلم باتت تترنح ولكن دائما نقول أن الإنسان مرآة نفسه , والشكر للمعلم باق ولا ننكر انه احد بناء هذا البلد ونعول نعليه وهناك من المعلمين فارض هيبته ووجوده, أما مسألة الضرب فشخصيا لااشاطر أي معلم يقوم بضرب طالب نظرا للشكوى التي تقدم بها بعض أولياء الامور وفي حقيقة الأمر أن بعض المعلمين وخاصة الوافدين يتصرفون في مسألة الضرب وكأن الأمر لاعواقب له فيوقعون انفسهم في مسائلات وإحراجات وكم من هذه الشاكلة وقع فيها المعلمين ومن الأباء من تنازل ومنهم من أصر على التعويض وغيره ,والقرار جاء ناجح وفي النهاية الطالب المجتهد هو من يقرر مسيرته.
تقديري
طلاب هالزمن ولو مرحلة ابتتدائية في منهم بلا اطباع زينة لسان ويد طويلة والغم ابسط شي اولياء امورهم يطيروا المدرسة يشتكوا وما يعجبهم حد يضرب اولادهم لو ان شاء الله سارق حاجة او قالع عين احد ولا مسوي شي قليل ادب ولا بعضهم ع طول يروح المديرية يشتكي عاد اولياء الامور الصغار فاهمين التربية غلط واسوء حاجة يجيك واحد بمصره قبل الدوام يشتكي ولا يسوي بلبلة ويتطاول ايش لان المدام طول الليل نافختنه كأن المعلمات ولا المديرة مشاركتها ما تربوية وما اعمم بس هذا اللي نشوفه كواقع اذكر مرة بنات محولات الصفوف كوافير مجرد ما نازعوهن بس2يوم الامهات في المدرسة ويهددن ويقولن ع كيفهن سلامات يا عماتي كيفهن عندكن ما في مكان له احترامه مفترض!!!
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
العقاب الاداري افضل من الضرب لانه يوجه للطالب ويصل لولي الأمر بحيث يكون هناك متابعه أكثر للطالب
لا تعليم بدون ضرب وعقاب .. جيل اليوم يحتاجلهم المزيد من التربية
بعضهم سلوكياتهم جدا سيئة للأسف
صحيح الضرب المبرح غير تربوي ولكن الضرب التأديبي هذا المطلوب
الحياة لا تعطي دروسا مجانية لأحد
فحينما تقول أن الحياة علمتني
تأكد بأنك دفعت الثمن ..
أن اسلوب ضرب التاديب التي ينزبها بالاولاد أباؤهم أو اساتذتهم في حدود ما يبيحه العرف العام ، لا يعد جريمة يعاقب عليها القانون. وبالله التوفيق للجميع.
من باب الإنصاف والتعاطى مع الموضوع بحياديه فأجد ان كلا الطرفين معرض للصواب والخطأ سواء الطلاب ام المدرسين
كلا الطرفين افكارهم اختلفت وتوجهاتهم اختلفت وطرق تعاملاتهم اختلفت لا المدرسين هم نفس المدرسين والا الطلاب هم نفس الطلاب الأجيال اختلفت وحتى سير العمليه التعليميه اختلف
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
هذه العباره انا ضدها تماما
لا الدين والا الشرع امر بكذى بالعكس ان الرفق لا يكون فى شي إلا زانه والا ينزع من شى إلا شانه
السؤال اللى يطرح نفسه اذا تعود الطفل على اسلوب الضرب والعقاب وصار خلاص شى عادى بالنسبه له . فكيف يتم معالجة اخطائه ؟ بالعكس الضرب راح يؤدى الى ردة فعل عكسيه ويخلى التمرد يزيد عند الطفل ويشب عدوانى
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }