من الجميل أن الإنسان يكون قارئ ليس في التواصل الاجتماعي بس بل في كل ما يكتب المرئية حتى السمعية
البصرية وقد أمرنا الله بالقراءة في أول سورة
طرح جميل يستحق النجوم
كثيرا ما يأتيني هذا السؤال, كيف أستطيع أن أصبح من القراء الدائمين في حين أني لا أستمتع بعملية القراءة.
والحقيقة أن الإجابة ليست سهلة بقدر ما يتصور البعض, فليس هناك زر سحري نضغطه فيصبح الإنسان قارئا في التو و اللحظة, ولكن الأمر ليس صعبا إلى ذلك الحد أيضا, إن توفرت الإرادة الحقيقة عند الشخض لكي يصبح قارئا, و إن هو بالفعل حرص على إتباع النصائح السريعة المركزة التالية.
أولا : وقبل كل شيء لا تجبر نفسك على القراءة .
ثانيا : احرص على اختيار الكتاب المناسب .
ثالثا : حدد الهدف الذي لأجله تريد القراءة .
رابعا لا تستعجل وتتسرع في عملية القراءة .
خامسا : لا تتهيب من وضع علامات على الكتب.
سادسا : تظاهر بأنك تعيش حالة من الشغف مع الكتب.
سابعا : مجددا, تذكر أن المقصود من القراءة الحرة هو المتعة ثم تأتي الفائدة .
كانت هذه بعض النصائح المبدئية التي رأيت عبر السنوات ان لها أثرا بالغا بالفعل على جعل الناس تقرأ, مارسها وواظب عليها وستجد بإذن الله أنك قد أصبحت من القراء خلال فترة وجيزة,
#اقرأ
#ساجد_العبدلي
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
من الجميل أن الإنسان يكون قارئ ليس في التواصل الاجتماعي بس بل في كل ما يكتب المرئية حتى السمعية
البصرية وقد أمرنا الله بالقراءة في أول سورة
طرح جميل يستحق النجوم
لك الشكر موضوع رائع
بارك الله فيك
دمت بسعاده
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »