معالي الدكتور وزير الزراعة هو المسؤل عما يحدث من غش وتجاوزات أدت إلى ضرب هذه المنتجات المحلية بمبيدات محظورة تجعلها غير صالحة للإستخدام الآدمي وعدم إكتراثه وإحترامه للأنظمة والقوانين الدولية والمحلية المنصوصة حول إستخدام المبيدات والأسمدة داخل البلد ، سواء المستخدمة للأسمدة او المشتقات الأخرى كملطفات الجو التي أغرق بها السوق المحلي وهي تحمل مواد مسرطنة محظورة ومحرمة دوليا وهو على علم وإطلاع ولكنه فضل خدمة حفنه من المتنفذين والتجار الذين كانوا وما زالوا يمتصون خيرات هذا الوطن عن صحة وسلامة المواطن والبيئة ، وبأمكانكم الرجوع إلى سجلات وزارة الصحة والمستشفى السلطاني عن إزدياد وتفشي مرض السرطان الذي لم يسلم منه حتى الأطفال ، ومن ابرز عبارات معالي الدكتور النافذة والمتسلطة لأحد المهندسين العمانيين الذي رفض توقيع تصريح لمبيدات محظورة مقدمة من احدى الشركات لأحد محسوبي الوزير الذي نال الثقة الساميه " لماذا توقفون هذه التصاريح إنها تصاريح مدفوع لها ملايين الريالات من قبل الشركة الطالبة ، إنه بزنس بالملايين إنكم تعيقون تجارتهم ونسي مرضى السرطانات بمختلف أنواعها النائمون في أسرة المستشفيات والغير قادرين على العلاج ووووو الخ مصلحة الوطن وصحة المواطن لا تساوم بحفنه من الريالات وتسمى بزنس بالملايين يا معالي الدكتور الذي نلت شرف الثقة الساميه ،،،،، مَاهكَذَا تورد الإبل يا معالي الدكتورالوزير إلى أين المسير بهذا الوطن والمواطن .
تحويله للمختصين بهذا الشأن والرجوع للخلفيات لتسديد السجلات .٠
التبرير جاهز وفورا إن لزم بالتوضيح في هذا الأمر
تقديري