زين شي طيب ..عسى بالفعل يكون شي تجديد بالفعاليات غير عن السابق
مع الاستعدادات لبدء الدورة الثامنة عشرة من مهرجان مسقط تأتي هذه الدورة المتزامنة مع مرور 20 عاما على الانطلاقة الأولى، ليكون مهرجان مسقط قد سطر اسمه في روزنامة الفعاليات بالمنطقة، ليس كونه احتفالية ترفيهية فقط بل أيضا منصة ترويج للمقومات السياحية والتراثية وفعالية ثقافية ومضمارا للتنافس الرياضي والشبابي.
فبفضل الجهود التي تبذلها مختلف الجهات بالسلطنة مع بلدية مسقط التي تولت تنظيم المهرجان منذ انطلاقته الأولى، استطاع المهرجان أن يؤسس قاعدة جماهيرية مع الحفاظ على التألق والتنوع وتقديم مختلف الفعاليات على المستويين المحلي والدولي، ليتحول المهرجان إلى منصة ترويجية تسهم في تدعيم حركة السياحة الداخلية والخارجية.
ومن خلال القرية التراثية التي باتت معلما بارزا من معالم المهرجان في دوراته المتعاقبة، يتم التعريف بالسلطنة ومقوماتها الثرية وإبراز التنوع البيئي والحضاري الذي تزخر به والعادات والتقاليد العمانية العريقة والإرث الحضاري والموروث التقليدي.
كذلك يحرص المهرجان على الاهتمام بالطفل عبر باقة من الفعاليات والبرامج والأنشطة التعليمية والابتكارية والترفيهية، لتنمية قدرات الطفل المعرفية وإبداعاته وصقل هواياته عبر قالب متجدد ومتنوع يتناسب واهتمامات الطفل.
وتتنوع الثقافات العالمية لتلقي على أرض المهرجان عبر عروض المسرح للفرق الاستعراضية الفلكلورية الشعبية، إضافة إلى الاهتمام بشتى فنون الأدب والثقافة من خلال تقديم ندوات فكرية وأمسيات أدبية وشعرية، بالإضافة إلى عدد من الندوات والمحاضرات التي يقدمها مختصون في عدد من المجالات.
كذلك هناك مسابقة الأفلام ثلاثية الأبعاد وملتقى عُمان للتصوير الضوئي الذي يجتمع تحت مظلته مجموعة من المصورين المحترفين من السلطنة والعالم وركن الكتاب والمقهى الأدبي والمتضمن مجموعة من المكتبات ويلتقي فيه نخبة من المفكرين والأدباء والفنانين العمانيين.
كذلك يلامس المهرجان ميول الشباب واهتماماتهم وهواياتهم بتقديم باقة متنوعة من الفعاليات الرياضية ومن أهمها فعاليات سباق الانجراف أو “الدرفت”، إضافة إلى احتضان الحدث الأبرز رياضيا وهو طواف عمان الذي يشارك به نخبة من أفضل الدراجين العالميين والذي يتم على ست مراحل.
وبانتظار مفاجآت وجديد مهرجان مسقط في هذه الدورة، حيث تتأصل قيمة المهرجان كواحد من أنجح الفعاليات التي تعمل على تنشيط الحركة الاقتصادية بالسلطنة.
التعديل الأخير تم بواسطة صدى صوت ; 25-12-2017 الساعة 12:20 AM
سلام للقلوب الصادقة
زين شي طيب ..عسى بالفعل يكون شي تجديد بالفعاليات غير عن السابق
وقد ينكسر في النفس شيئاً لايجبره ألف إعتذار
محبيت المهرجان بنوب لانه كل سنه نفس الفعاليات والسؤال اللي يطرح نفسه كل سنه
خالتي كيف تسوي هالطبخه ..؟!
والغم انها نفس الطبخه كل سنه
نبي نشوف شي ثاني يوخي![]()
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
السلام عليكم
المهرجان لا يحمل جديد كل سنة ولكن عسى هذه السنة الوضع مختلف.
كل سنة يقولوا هناك تجديد .. ولا تجديد ولا يحزنون ..
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
عاد يسووه دايما أيام البرد الأطفال تجيهم صرده
من البرد ووقت مدارس
ساعه ما يبغيوا يسويه في الصيف ولا البرد خطى اقدامي لما تتطئ هذا المكان من ولدت الي الان
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم