جزاك الله خيرا .. العمانيين ما بحاجة لتحذيرات .. لا نسيء ولا ننتقد ولا نغلط على حد فما بالك بضيف كبير على قائد البلاد .
شكرا
لمحه قانونية وجب التنبيه عليها:-
( منذ اللحظة التي ينزل فيها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي للمطار تعتبر اي كلمة تنتقده في اعداد الاعابة التي تعادل اعابة الذات السلطانية وحكمها 3 سنوات)
...
لا نعلم مصدر هذه الرسالة التي انتشرت كالنار في الهشيم على مختلف مواقع التواصل الاجتماعيه والتي تسيء بشكل من الأشكال للشعب العماني المعروف عنه الود وحسن المعاملة والترحيب بالضيف أيا كانت صفة هذا الضيف . كاتب هذه الرسالة أو التحذير ربما يتوقع منا أن نسيء لضيف سلطنة عمان وضيف مولانا صاحب الجلالة السلطان المعظم فمنذ متى ونحن بحاجة إلى مثل هذه التحذيرات ؟ منذ متى ونحن نسيء الى الآخرين ولا سيما ضيوفنا ؟ منذ متى ونحن نسير في خط معاكس للخط الذي يسير فيه قائد البلاد المفدى ؟ ابدا والله واقولها لكاتب التحذير أن شعب عمان شعب مضياف كريم يحترم الضيف ويحترم كل من يطأ بقدميه ارض السلطنة فنحن لا نحمل في قلوبنا ضغائن ضد العالم .. سلطنة عمان شعبها شعب محترم يحترم نفسه ويحترم سلطانه وحكومته وضيوف السلطنة والمقيمين والزائرين والعابرين .
فأود أن ابعث برسالة لكاتب التحذير : استرح عزيزي فشعب عمان ليس بحاجة لمثل هذه التحذيرات
سلام للقلوب الصادقة
جزاك الله خيرا .. العمانيين ما بحاجة لتحذيرات .. لا نسيء ولا ننتقد ولا نغلط على حد فما بالك بضيف كبير على قائد البلاد .
شكرا
بعض آلامنا من حسن النوايا .
ليش ياااابه..
وارغب بالهجرة الى كوكب المريخ
ذبول الأزهار ليس دليلاََ على قبحها ، بل إن ما حولها لا يجيد الإعتناء بها
وارغب بالهجرة الى كوكب المريخ
ذبول الأزهار ليس دليلاََ على قبحها ، بل إن ما حولها لا يجيد الإعتناء بها
العلاقات العمانية المصرية ضاربة في أعماق التاريخ (تعود إلى القرن السابع قبل الميلاد)
مبنية على الصداقة والمصالح المشتركه .
اهلا وسهلا برئيس جمهورية مصر العربية ضيفا عزيزا.
والدي الحبيب :
لن يضيع ما علمته لي ..
و الذي غرستهُ في نفسي ..
وسأظل دوماً إبنتك التي تفخر بها ..
و لن أخيب ظنك بي يا أبي الحبيب.
يمكن الي كاتب التحذير ما عماني لان العماني بعرف اخلاق العمانيين
وقد ينكسر في النفس شيئاً لايجبره ألف إعتذار
أهلا وسهلا بضيوف عمان في حلهم وترحالهم
حفظ الله جلالته وأطال في عمره
تحياتي لكم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا