هناك عدة أهداف للاحتفال باليوم العالمي للشعر
سعت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو) من تحديد يوم عالمي للاحتفال بالشعر لتحقيق الأهداف التالية:
دعم التنوع اللغوي من خلال التعبير الشعري، وتقديم قصائد باللغات المهددة بالانقراض كي يمكن الاستماع إليها في المجتمعات المختلفة بالتالي المحافظة على هذه اللغات من الانقراض.
تشجيع العودة إلى التقليد الشفهي في الأمسيات الشعرية، من خلال تعليم الناس والموهوبون بالشعر كيفية إلقاء الشعر كي يعبرون حقيقة عن مضمون القصائد التي يُلقونها.
توعية المؤسسات المدرسية (المدارس، الجامعات) بأهمية الاحتفال باليوم العالمي للشعر.
تعزيز تدريس الشعر، لاستعادة الحوار بين الشعر والفنون الأخرى مثل المسرح والرقص والموسيقى والرسم.
دعم دور النشر الصغيرة وخلق صورة جذابة للشعر في وسائل الإعلام، بحيث لم يعد من الممكن اعتبار فن الشعر شكل قديم من أشكال الفن، لكنه واحد من الفنون التي لا يمكن الاستغناء عنها.
تشجيع قراءة الشعر وكتابته ونشره وتدريسه في جميع أنحاء العالم.
تحسين نظرة وسائل الإعلام للشعر، بحيث لا تعتبر القصيدة فناً انتهى عهده، بل على العكس فن يتيح للإنسان العودة إلى هويته والتعبير عن مشاعره.
تسهيل عملية منح جائزة للشعر.
دعم إنشاء شبكة للفائزين بجائزة الشعر.