سحر !!!!!
اصحاب العقول فى راحه
القاهرة ( صدى ) :
أقدم شاب مصري على تسديد طعنات قاتلة لجاره البالغ من العمر 42 عامًا؛ وذلك بعد أن تكونت قناعة لدى المتهم بأنه تعرض للإيذاء والسحر والربط من جاره.
وبالتطرق للتفاصيل، أفاد القاتل أنه كان يُعاني بعد أن تفاجئ بأنه لا يستطيع ممارسة حقوقه الزوجية لمدة 30 يومًا؛ وهو الأمر الذي أشعل الخلافات بينه وبين زوجته.
وفيما بعد علم القاتل من صديقه أن جارهم ويُدعى ” أحمد ” يعمل بموضوع السحر وأن هناك عدد من الأشخاص يذهبون إليه لكي يساعدهم في الزواج وحل المشاكل.
وبدأ القاتل في الاقتناع بأن جاره هو من قام بعمل سحر له لربطه ” منعه من ممارسة حقوقه الزوجية ” ؛ لوجود خلافات سابقة بينهم، وخلال سير ” أحمد ” بالشارع اعتدى المتهم عليه بسكين كانت في ملابسه فتوفي جاره على إثرها.
واعترف الشاب بجريمته قائلاً: ” عملي سحر ومن ساعتها حياتي ادمرت، لازم يموت، وكمان الموت مش هيشفي غليلي منه ” .
وألقت الجهات الأمنية القبض على المتهم وبحوزته السلاح الأبيض المستخدم في ارتكاب الواقعة، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتقرر حبس المتهم على ذمة التحقيقات وانتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المجني عليه لبيان أسباب الوفاة.
سحر !!!!!
اصحاب العقول فى راحه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
طيب
بدل ما يقتله كان يروح لمن يفك له السحر!
يالله بالسلامة ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة الا بالله
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الوسواس الخناس اثر عليه
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
تو ماعرفنا المغفل من
المستشار ولا الي طالب المشورة
راح فيها الجار
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين