نص واختيار رائع
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك
أنا الكبير
عبدالله الشيدي
11/11/2001م
إذا أنا رضيتُ بأن تكوني قاتلتي،
فكيف أُبالي إذا أصابتني منكِ الجروح؟
وإذا كنتِ في يومٍ فاتنتي
فلماذا أبالي إن سلبتِ مني الروح؟
وإذا أهديتُكِ طول العمر باقاتي،
فكيف سأمنعُ رائحتكِ من أن تفوح؟
وإذا أنتِ بصدّكِ رُمتِ هزيمتي،
فكيف سأمنعُ جيوشَ شوقي عن النزوح؟
لذلك سأبقى أن الكبيرُ في عينيكِ وأقتلُ دمعتي
وأكتُمُ صرخاتي،
ولكن اعذريني إذا خانت العهد عيناي وراحت بحبّكِ تبوح، واعذريني إن كثُرت إليكِ نظراتي،
لأنها غدت في الهوى الشيء الوحيد للتعبير عن الهوى المسموح،
واعذريني إن زادت في الغموضِ تجلّياتي،
ولكنّ غموضي هو أقربُ الطرقاتِ إلى الوضوح،
افهميني بعدها كيفما شئتِ
وفسّري كما تشائين كلماتي،
ولكن أرجوكِ لا تسأليني عن المعاني
لأنكِ توقدينَ بسؤالكِ النائمات من القروح،
أنتِ بالنسبة لقلبي نبضُ قلبي وآخر أميراتي،
ولا أدرِ ماذا يعني لكِ قلبيَ المذبوح؟!!
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
نص واختيار رائع
يعطيك العافية عالانتقاء
بارك الله فيك
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
سهل الباطن ابدااع اختي يعطيك العافيه كلك ذوووق
للصبر حد .. ووحشتك مالهاحدود
ياللي غلاك أصبح مع الوقت عاده
أشتاق لك مع سايق النفح والنود
وأوله عليك أكثر .. واحبك زياده