لا حول ولا قوة الا بالله
قبل عجبتهم الهياتة وخلاف ما قدروا يتحملوه لا الاب ولا الام
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
أقدمت فتاة في مصر، على قتل طفلها صاحب الـ6 أشهر بعدما حملت به سفاحاً بطريقة ورفض والده الاعتراف به، وعدم قيده بدفتر المواليد، فقامت بكتم أنفاسه حتى فارق الحياة.
وتعمل الفتاة في أحد المنازل؛ حيث حضرت وبصحبتها طفلها البالغ من العمر 6 أشهر، للقيام بأعمال نظافة الشقة، ثمّ المبيت فيها، وأثناء نومها قامت بالاتكاء على طفلها الرضيع مما أدّى لوفاته؛ لتدعي وفاة نجلها عرضاً بالخطأ أمام الشرطة.
وفي السياق نفسه، تمّ إجراء فحص لجثّة الطفل؛ حيث اتضح وجود آثار ضغط على منطقة الفم والأنف وخروج إفرازات، مما يرجح وجود شبهة جنائية بالوفاة؛ لتعترف الأم بفعلتها لكون طفلها ناتجاً عن حملها سفاحًا من أحد الأشخاص ورفضه نسب الطفل إليه
لا حول ولا قوة الا بالله
قبل عجبتهم الهياتة وخلاف ما قدروا يتحملوه لا الاب ولا الام
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
واذا المؤدة سألت بأى ذنب قتلت
صدق الله العظيم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
استغفر الله العلي العظيم
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون