عاد ما طريقة يثبت فيها براءة موكله
تو المتهم بيطلع براءة وهو راح ملح
المحامي الذي فقد حياته لإثبات قضيته
كان “كليمنت فالانديغم” محاميا وسياسيا ديمقراطيا مؤثرا خلال حقبة الحرب الأهلية في الولايات المتحدة، وكان عضوا بالكونغرس عن ولاية أوهايو عندما بدأت حرب تحرير العبيد، كان أيضا مؤمنا بـ”حقوق الدول” وأيد حق الجنوب في الانفصال قبل بدء الحرب، وأيد بالفعل الحل التوافقي مع الجنوب وإنهاء الحرب- وليس العبودية.
الآن إليك الجزء الغريب، في عام 1871، كان “فالانديغم” يدافع عن متهم في جريمة قتل بأوهايو، اُتهم موكله بقتل رجل آخر في شجار، لكنه أكد على أنه لم يقتل الضحية، ولكن المجني عليه أطلق النار على نفسه بطريق الخطأ أثناء سحب مسدسه من جيبه.
ولتوضيح كيفية حدوث ذلك، خطط “فالانديغم” لإعادة مشهد مسرح الجريمة، بالطبع الجميع يعلم أن عليه التحقق لمعرفة ما إذا كان المسدس مُعمرًا، لكن “فالانديغم” لم يفعل.
انفجر المسدس وهو يسحبه من جيبه تمامًا كما تم مع المجني عليه، أطلق “فالانديغم” النار على نفسه في الأمعاء وتوفي في اليوم التالي.
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
عاد ما طريقة يثبت فيها براءة موكله
تو المتهم بيطلع براءة وهو راح ملح
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
طريقة انتحارية ليس لها داعي
شكرا على الطرح الرائع اختي
سلطنة عمان أمانه يجب ان نعي هذا الشئ ونضعه نصب أعيننا