شكرا اخي قصه جميله إن الله يهدي
من يشاء الحمدلله على نعمة الاسلام
بارك الله فيك
قصه مقتبسه من قصه واقعيه لفتاه عرفتها في احد مواقع التواصل الاجتماعي مع تعديل وإضافه .
ميسون المسلمه كانت مختلفه عن اقرانها بطريقة تفكيرها لا تحب المزاح وهي جديه أيضاً وتحب الخير للناس هذا ما جعل بعض زميلاتها يتنمرن عليها ، عاشت في مدينه كل سكانها مسيحيين عرفت الإسلام في سن العشرين سمعت به من احد الدعاه فاقتنعت بالدين احد اسباب اعتناقها للإسلام لكونها فتاه مختلفه لم تكن تحب ارتداء اللباس الفاضح الذي يكشف اجزاء من جسدها فقد كانت ترى ان تلك الملابس تجعل الفتاه كالبضاعه ، وقبل إسلامها وثقت ببعض الرجال ولكن خاب ظنها فيهم وهذا ما زاد من معدل اختلافها .
وحتى بعد إسلامها لازال زملائها في العمل يتنمرون عليها فإسلامها زاد من اختلافها وتميزها وهذا ابتلاء من الله تعالى ليختبرها .
احياناً الاختلاف هو نعمه من الله تعالى تجعلنا نرى الأمور من منظور مختلف .
سرد : أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
شكرا اخي قصه جميله إن الله يهدي
من يشاء الحمدلله على نعمة الاسلام
بارك الله فيك
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
حلو الاختلاف
والاحلى من كذا تقبل الاخختلاف وعدم فرض الرأي واحترامه
أنا أشيرإلىالقمر والأحمق ينظرإلىأصبعي( مثل صيني )
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
الاختلاف لا بد منه
بوركت جهودك
*إنا لله وإنا إليه راجعون*
اللهم اني أسألك حسن الخاتمة
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم