موضوع جميل أخي سيجى.. مفتقدينك صارلك فترة مختفي.. شكرا للطرح
لاحظت ان من لا يتلوا القرآن بتدبر يكون قاسي القلب سطحي التفكير او انه يرى ان فعل الخير كنصح او مواساة انسان هي تفاهه .
وايضاً يكثر مزاحه الثقيل .
فمثلاً منذ فتره كتبت موضوع محتواه ان لا امراض نفسيه في الاسلام إن ساندنا بعضنا بقلوبنا وافعالنا ، وطبعاً كثيرون اتفقوا مع ما كتبته ولكن بعدها بأيام لاحظت ان كثير من الناس من ينبش في عيوب الآخرين ولا يساندوا بعضهم كما يجب وكذلك لا يعرفوا معنى الاعتذار واهميته فمنهم من يرى ان في الاعتذار تذللاً وهو عكس ذلك ففي الاعتذار ما يساعد على تآلف القلوب .
وبعض الناس يفكرون بأنفسهم اولاً مع تحقير احتياجات الناس العاطفيه حولهم .
الخلاصه ان القرآن يعالج قساوة القلوب وتقرب قلوب المسلمين بين بعضها وهنا نرى احد اشكال البركه .
أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
موضوع جميل أخي سيجى.. مفتقدينك صارلك فترة مختفي.. شكرا للطرح
لا تأسفن على غــــدر الزمان لطالما ... رقصت على جثـث الأسود كـــلاب
لاتحسبن بغدرها تعلو على أسيادها ... تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
ماهمني من تكــــلم من ورى ظــهــري.. المــهم إنـــه في حــضــوري ياكـــل تبــن
.
.
.
.
.
.
.
A
"الفارسي"
كل مايخص مباراة عمان والأردن 18/06/2013 في التقديم المميز
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
بركة القرآن لا يدركها إلا من كان القرآن جليسه .
شكرا لك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
تشكر أخي الكريم على الموضوع
هجرتُ أحبتي طوعاً لأني… رأيت قلوبهم تهوى فراقي !
أشتاق للقائهم كثيراً غير أني…. وضعت كرامتي فوق اشتياقي
وأرغب وصلهم دوماً لكن…. طريق الذل لا يهواه قلبي وساقي
*******************
I love you Maxima
This is My Life
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
شكرا سيجي
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم