هلا سيجي
قسوة القلب مطلوبه احيانا
قال تعالى : ( فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ ۚ أُولَٰئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (22)) الزمر
قال ابن القيم : ما ضرب عبد بعقوبه اكبر من قسوة القلب .
فيؤذي الناس فلا يؤنبه ضميره ، يرى المساكين ولا يرق قلبه.
يموت جاره فلا يذهب للجنازة خوفاً من ان يعتبر .
قسوة القلب هي نتيجة ارتكاب المعاصي وعدم التعلم وعدم التأثر بالصالحين .
اليوم صلى بجانبي طفل بعمر ١٣ او ١٤ سنه لا يفقه الكثير فالصلاه لدرجه ان اعتقدت انه من ذوي الاحتياجات الخاصه او انه جاهل فتذكرت طفولتي وتقصير من حولي في ارشادي وتعليمي وقد تضايقت فعلاً .
عندما يتأثر قلبك بحال الآخرين فاعلم انك شخص صالح والله تعالى اعانك على ذلك .
أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
هلا سيجي
قسوة القلب مطلوبه احيانا
لموضوعك نسب نقدر نضيفها :
الطيبة : 70%
القسوة : 20%
الموازنة بينهن : 10%
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
مرات اكون قاسي حسب نوعية المشكلة ههههههه
انا اجاوب على العنوان بس المحتوى ما قريته
نعم انا قاسيه القلب
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
فهمنا جملة ( دع الخلق للخالق ) بطريقه خطأ
لم نطبق حديث الرسول صل الله عليه وسلم (من راى منكم منكراً فليغيره .............الخ )
لم نعمل بحديث الرسول صل الله عليه وسلم (الدين النصيحه .............الخ )
لم يهتم الجميع بالتعليم الذي كان علاوةً على ذلك عباره عن شتات من الدروس الا ما رحم ربي
فكيف ياترى ستكون انعكاسات ذلك على الفرد والمجتمع , على المستوى القريب والبعيد ومانعايشه الان!
وانت اخي احمد لم تستطع نصح الطفل الذي كان بجانبك لاننا لم نعتد ان يناصحنا
الناس وياخذو بايدينا مخافة مايسمى بالزعل والحساسيه والتقليل من شأن الاخرين وماشاباه ( في نظرهم )
هناك امور كثيره ماظهر منها ومابطن ولكن اكتفي بما قاله الصحابي الجليل عمر بن الخطاب
(نحن قوماً اعزنا الله بـ الاسلام فإن ابتغينا غير الاسلام ديناً اذلنا الله )
تشكر اخي على الطرح والانتقاء .
كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم