سبحاااان الله
وكالات ( صدى ) :
شاب بريطاني تحول بعد أن تعرض إلى ضربة على رأسه إلى عالم في الرياضيات بعد أن كان لا يفقه شيئا فيها.
ويصف جون بادجيت نفسه بالأبله الذي تسرب من الكلية قبل الحادثة، غير أن مسار حياة جون تغير كليا بعد أن تلقى ضربة على رأسه اكتسب بفضلها مهارات عالية في الهندسة الفراغية، وأصبح قادرا على رسم أعقد الأشكال والنماذج بحسب صحيفة دايلي تليغراف البريطانية.
ومن بين أعقد الرسوم التي استطاع بادجيت إتقانها نماذج لما يعرف بالفراكتالز، وهي أشكال هندسية دقيقة تصف التركيب الجزيئي لكل ما يحتوي عليه الكون، ونموذج لإشعاع هاوكينغ الصادر عن الثقب الأسود وتطلب العمل عليه 9 أشهر كاملة.
ويطلق العلماء على الحالات المشابهة لحالة بادجيت «متلازمة الشخص الموهوب»، ويشير الخبراء إلى أن هناك 40 شخصا فقط في العالم سبق وأصيبوا بها.
ويتميز الأشخاص الذين تعرضوا لمتلازمة الشخص الموهوب عن باقي العلماء والمبدعين باكتساب هذه المهارات بعد التعرض لضربة على الدماغ تنشط منطقة معينة فيه مسؤولة عن النواحي الإبداعية، في حين أن العلماء المعروفين يمتلكون هذه المواهب منذ الصغر.
وفي حالات سابقة مشابهة لحالة بادجيت، اكتسبت سيدة بريطانية تدعى بيت تايلور موهبة مميزة في الرسم بعد أن سقطت عن الدرج وارتطم رأسها بالأرض، كما تحول رجل أمريكي يدعى ديريك أماتو إلى عازف ماهر على البيانو إثر ارتطام رأسه بحافة المسبح بالرغم من أنه لم يسبق له العزف من قبل على أية آلة موسيقية.
سبحاااان الله
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
سبحان الله
ما كل ضربه تفيد ... الحذر من ذلك
اجلدني بسياط قسوتك أكثر فما عدت اشعر فمن شدت عذابك لي واحتمالي لك نسيت انك بشر وانني رووح
حماس ههههههه
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
.. الاستغفار يفتح الابواب المغلقه..
*أحساس قـــاس *
أن تشتاق إليهم بجنون .. وتحن إلى وجودهم ووجوهم وأصواتهم بالجنون ذاته وتزور أطلالهم في الخفاء وتتمنى
أن يعود الزمان ليلة واحدة كي تتذوق طعم الفرح في حضورهم
لكنك تتراجع كالمسلوع بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان لن يعود .. أبداً ؟؟؟
سبحان الله
رُغّمَ الّدَاءٍ وَالَعَدَاءٍ كُنْ كَالَنْسَرَّ فًيَ قُممَ الّسَمِّاءً
لَا شَئٌ يُدَعَوَ لَلَأَسُفَّ وَ لَا شَئٍ يُدَعَوَ للَّبكِاءً
إِنَّطَلِقَ تَكُلِّمْ لَا تَخَفً مْا دَمِتَ تِحَلَّمَ بِالّبِقَاءً
غَيُرُّ حَيُاتِكُ
وَاعٍتَرَفَّ أَنَّ الْإِرَادَةَ كُبِرَيّاءً