،
قصيدههَ جميله ;
كُل آلششكرْ عَ آلأنتِقآء
يعطيكِ آلله آلععآفيهً!
إلى مَن أحبّ
تعالَيْ نحوَ قلبي لا تخافي
ففي قلبي صَفيّاتُ القوافي
هو النّسرُ الذي يعلو بعيداً
و أنتِ له القوادمُ و الخوافي
فما أنسَتْهُ ليلاهُ اللّيالي
و لا ذهبتْ بذكراها العوافي
و لكنْ جَدَّ وَجدٌ فاستجدّتْ
قوافيهِ بأورادٍ صَوافِ
كأنداءِ الغمامِ إذا أفاضتْ
سجاياها على حِلَقِ الضّفافِ
و ما أحببتُ من أحببتُ حتّى
رماني الحُبُّ بالسُّمْرِ الثِّقافِ
و يحلو لي جَناها حينَ أدنو
كما يحلو الجَنى آنَ القِطافُ
و تسقيني بيُمناها شراباً
فأسكرُ من رقائقها اللِّطافِ
و ذي كبِدي براها ما براها
أجوزُ بها المفاوزِ و الفيافي
عساها أنْ تفوزِ بمبتغاها
إذا فازتْ برَشْفٍ من سُلافِ
فجودي يا سعادُ على محبٍّ
فإنّ العمرَ آذنِ بانصرافِ
فما كبِدٌ يُسلّيها التّلاقي
كواحدةٍ يلوّعُها التّجافي
و كم جرحَ الهوى منّا قلوباً
فلم أرَ مثلَهُ بين الشّوافي
و إنّ لهُ على ما قد علمنا
يداً أمضى من البيضِ الخِفافِ
و ليسَ الحبُّ غيرَ عفافِ نفسٍ
و قلبٍ صادقٍ و يَدٍ تُصافي
و كم ألفيتُ من حُسْنٍ و نُعمى
فما ألفيتُ كنزاً كالعفافِ
*****
نموتُ على الهوى و عليهِ نحيا
و حبُّ الله باقٍ في الشَّغافِ
فلَمْ أرَ مثلَ حبِّ الله حبّاً
يدومُ على اتّفاقٍ و اختلافِ
هو البيتُ العتيقُ لكلِّ قلبٍ
فكيفَ نَمَلُّ من هذا الطُّوافِ ؟
من كلمات الشّاعر : أنس إبراهيم الدّغيم
معرّة النعمان / سوريا
،
قصيدههَ جميله ;
كُل آلششكرْ عَ آلأنتِقآء
يعطيكِ آلله آلععآفيهً!
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك عطر ..
نص واختيار جدا رائع واحييك عليه
الف شكر لإختيارك وجهدك واتمنى ان ارى منك التفاعل المطلوب .. كلك ذوووق
( نص يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
نص جدآا جميل ومميز
آلف شكر لآنتقآئكك آلذووق
خآالص آحتراآمي$
♡'
كلنا نعرف نكابر ~ كلنا نعرف نخونَن ،
بس قلبي مَ تربى على شيءً ينقدهَہ
كلنآ نعرفِ نعاند ولآبغينا الشيء يكونَن
بس إحساسيّ بسيط *̣'
آيّ شيءً يسعدهَہ ، مَ اعاتب من بغا الفرقى
عسى مَ يرجعونَن' من يقدرنيّ بيبقى
ومن نوى فينيّ طعونَن ! مَ يساويّ عندي حاجہَ
لجل اني افقدهَہ ..~
عطر الاحساس
نص في قمة الجمال
وانتقاء جداااااا جميل
سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
انتقاء جميل عطر
كلك ذوووق
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !