***مسااااء ورد اريج***
***لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم***
***قصة مؤثرة جداااا***
***الف تشكرات..وبااارك الله فيك***
قصة عقوق
قَضَى "عُمْرَاً"
وَ أفْنَى شَبَآبَهْ وَ أيَآمَهْ ‘
فِ التَنَقُلْ مِنْ هَذَا العَمَلِ لِهَذَآ العَمَلْ . .
أحْرَقَتْههْ حَرَآرَة الشَمسِ صَيفَاً ,
وَلَمْ تَكِنْ تِقِيههِ ثِيَأبُهْ مِنْ بُرُودَةِ الشِتَآءْ . .
كَانْ يِععُودُ لِمَنْزِلِهْ
مُتْعَبَاً , مُرْهَقَاً لـٍآ تَكَآدُ تَحْمِلَههْ قَدَمَآهْ ‘
ولَكِنْ . .
حِينْ يَرَى طِفْلَههْ يِركُضْ نَحْوَهْ ‘
وَفِي يَدِهْ بَقَآيَآ قِطَعَةَ فَحمْ قَدْ أفْسَدْ بِهَآ ثِيَابَهْ ،
لِ يَخْتَبِئَ مِنْ أمُهِ
ضَحِككَ مِنْ قَلبِهْ وَ حَمِلْ طَفْلَهْ . .
وَ نَسِيَ مَا آلَمَ بِهِ فِي يَومِهْ
و آبنهُ بعدَ حِينْ حُرمْ مِنْ أمُهِ لِ سِنينْ)
وَ ععَلى هِذِه الحَآلْ سَآبَقَتْهُ الـٍأيَأمْ
وَ تَسَللَ الشَيبْ لِ رَأسِههْ
وَحَنَتْ الصِعَآبْ وَ المَشَقَآتُ ظَهْرَههْ
وَ أصْبَحتْ عِينَآه بِ الكَآدِ تِبْصِرْ
أفْنَى عُمْرَه لِ جِمعْ "المَالِ" لِ آبْنِهْ
لِ يُعَلِمَهُ بِه عَلَهُ يِعِيِشْ كِريمَاً خِلَآفَ وَآلِدَهْ !
وَ ذَهَبَ آبْنُهْ .
تَعّلَمِ بِ عَرَقِ وَآلِدِهْ
تَعّلَمَ وَ عِمِلْ وُ آصْبَحْ طِبِيبَاً ذُو سمْعَهْ
أعَآدَتْهُ الأقْدَارُ لِ القَرْيَهْ
عَرَفَهَـِآ وَلمْ تَعْرِفهْ
كَانَ يِخْجَلُ مِنْ ذِكْرِهَآ
وَ هِي مَنْ حَضَنَتْ طُفُولَتَههْ !
نَكَرَهَـِـِآ !
قِيلَ لَهُ هُنَاكَ شَيْخٌ كَبِيرْ يَصَآرِعْ المَرَضْ مُنذُ سِنينْ
فَهَل نِجِدْ عِندَكَ عِلآجَاً لَهْ
عَلَ الله يِكْتُب شٍفَآؤَهْ عَلى يِدَكْ
آبْتَسَمْ مُخْتَالاً
دِلُونِي عَلى بَيْتَه . .
وُ إذَا الخُطُوَآتْ تَتْبَعُ الخُطُوَآتْ
مَهَلاً
مَألُوفٌ هَذَآ الطَرِيقْ
وَ مَألوفٌ هَذَآ البَيتُ العَتٍيقْ
كَآنَ فِي مَآمَضَى يِحْمِلُككْ !
أرَادَ الرُجُوعَ وَلمْ يِسْتَطِععْ
فَ رِجَالُ القَرَيَةِ مَعَهْ
مَآ ذَآ سِيُقَآلُ عَنَهْ وَ هُوَ الذِي تَحَدَثَ بِ عِلْمِهِ الكَثِييرْ
دَخَلْ البَيْتْ وَدَخَلتْ لِ قَلْبِهِ ذَرَآتِ الذِكْرَيَآتْ
أصْبَحْ يِمْشٍي وَ كَأنَهْ لَآ يَعْرِفْ المَكَآنْ
نَكَرَهْ أيْضَاً !
فُتَحْ لَهْ بَابْ غُرْفَةٍ مُتَهَآلِكْ
وَمَنْ بِدَآخِلَهَآ لِيْسَ أفْضَلَ حَالاً
نَظَرَ مِنْ حَولِهِ فَإذَا شَئٌ مَفقُودْ
مَآهُوَ !
تَقَدْمَ نَحوَ الشَيْخِ الكِبِيرْ
وَ بِكلِ خُطْوة تَهِيجْ ذِكْرَى
أرَادَ فَحْصَهْ
نَطَقَ العَجُوزُ بِ آسِمَهْ
أوْ
مَآ كَانَ آسْمَهْ
تَوَقَفَ كُلُ شَيْ
وَ سَآدَ الصَمتْ
وُ إذَآ بِ أحَدِ الحَآضِرينْ يِكْسِر الوَضْعَ المُرْبِكْ
قَائلاً : يَ فَلانْ هَذَا لَيسَ آبْنُكْ !
تَحَرَكْ العُجُوزْ وَهُوَ ب الكَادْ يِتَنَفَسْ
أشَآرَ إلِيهْ وَقَآلَ هُوَ آبْنِي
كَيفَ عرَفِهَ يَ تُرَى !
قَالَ مَرَةً آخْرَى هُوَ آبْنِي
كَآنَ فَرِحَاً , لَمْ يُحَرِكْهُ شَئٌ مِنْ سِنينْ
وَلَكنْ . . .
الطَبِيبُ المَشْهُورْ
أنْكَرَهُ هُوَ آيَضَاً
أنْكَرَهْ !
قَآل لَهُ يَ عَمْ أنَآ لَسْتُ آبْنَكَ !
آلتَفَتَ لِ مَنْ كَآنَ مَعْهَ وَقَآلْ
هُوَ شَيخُ كَبِيرْ
رُبَمَآ أصَآبَهُ بَعَضُ الخَرفْ وَ لآ أجِدُ لِ هَذَا عِلَاجْ
وَ خَرجَ مُسْرِعَاً
صَ د مَ هْ
صَ م تْ
أ ل مْ
حُ طَ ا مْ
سُ ك و نْ
هَذَا حَآل الشَيخ الكَبِير
خَ ي بَ هْ
وَ
خُ ذْ لَ آ ن
وَ كَففَى !
عَ الهَآمَشْ :
ععَآدَ الطَبِيبُ لِ القَرَيَةِ بَععْدَ شُهُورْ . . .
لَرُبمَآ بَعدَ سِنينٍ لآتُعَدْ شَعَرْ بِ تَأنِيبِ الضَمِيرْ !
رُبَمَـِـِـِآ !
وَ جَدْ وَلَمْ يِجِدْ !
سَألَ وَلَمْ يُجَبْ !
بَحَثَ وَلم يَجِدْ !
آسْتَكَتْ تِلَككَ الـٍأرْوَآحْ "الخَيبَههْ"
وَ رَبَممَآ لِ الـٍأبَدْ !
***مسااااء ورد اريج***
***لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم***
***قصة مؤثرة جداااا***
***الف تشكرات..وبااارك الله فيك***
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك عطر ..
قصه جدا مؤثره ومؤلمه
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
لا حول ولا قوة الى بالله
سلمت يمناج غاليتي قصه مؤلمه ربي يعطيج العافيه
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
قصه مؤلمه عطر
يعطيك ربي العافيه على اختياراتك الجميله وتفاعلك الأجمل
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
عطر الاحساس
قصة جميلة اختي
سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني