قالت الناشطة اليمنية توكل كرمان، إن الذى لم تعجبه سلمية ثورة فبراير، ونبل شبابها، يتجرع اليوم ويلات العاصفة، ويجنى ثمار انقلابه على الثورة السلمية وخيانته لها.
وأوضحت كرمان، عبر تدوينة لها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن الباب لا يزال مفتوحا أمام أصحاب المشاريع السلمية، مطالبة المليشيات المسلحة بالانسحاب من كافة المدن والمؤسسات العامة وتسليم أسلحتهم، مضيفة: "فى التوبة الوطنية متسع، وسيكون هناك فى الوطن متسع للجميع للعيش فيه بتسامح وشراكة وسلام".
وأكدت كرمان، أن الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح حول اليمن إلى مخزن بارود بيد الميليشيات وبيد اتباعه، لافتة إلى أنه لن يكون هناك سلام فى اليمن ولا دولة مستقرة دون نزع هذا السلاح حتى آخر قطعة منه وتسليمه للدولة، حتى نستطيع العبور الآمن نحو المستقبل.
هذي هي الثورات ليس بالضرورة نجاحها .. توكل كان لها وجود علي الأرض اليمنية وأنجاح الثورة الشبابية .. لكـن ثورتها لم تكلل بالنجاح ..
وبعد ذلك تم منحها الجائزة الدولية .. تـــــوكل حاولت تصدير فكرها المنهك الي مصر .. ولكن السلطات المصرية كانت لها بالمرصاد وأعادتها
من المطار مباشرة ..
حفظ الله اليمن الذي لم يعد سعيدا
سلطنــــــــــــــة العدل والمســاواه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
تلك الذكريات التي هي عبارة عن قصاصات أنتهت منذ أمد بعيدوعشناها بالم ونتذكرها بشوق العودة اليهاواللهفة والحنين ونثرثر عنها كثيرا ونشربها مع كل نخب أو قالب حلوى مهما تصاعد منها الوجع وكأننا نثرثر عن أنتصارتنا فى الحياة والحقيقة أنها مرتع أحلام كانت سرقتها الايام منا.
شكراً جزيلاً لج ع آلخبر
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس