لا صداقه بين النساء والرجال
جزاك الله خيرا.
صداقة الرجل والمرأة:
حرم الله على النساء إتخاذ أخدان أصدقاء من الرجال وبلغة القوم العشيق والعشيقة أى الزناة بلغة القرآن وفى هذا قال بسورة النساء: "وأتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان " وصديق المرأة هو زوجها فقط كما حرم الله على الرجال إتخاذ أخدان أى صديقات أى عشيقات وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :"الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ" وبالقطع أهل الكفر يسمون هذه العلاقة الآثمة بأسماء عديدة الولد صديقى والبنت صديقتى والعلاقة والحب دون تسميتها باسمها الحقيقى وهو الزنى
لا صداقه بين النساء والرجال
جزاك الله خيرا.
اثبت وجودك،،،،،اقرأ ،،وناقش.
اثبت وجودك،،،شارك برد او موضوع.
شارك لو
طرح اكثر من رائع
سلمت اناملك
ويعطيك الله العافيه على مجهودك
في أنتظار المزيد
والمزيد من عطائك ومواضيعك الرائعه والجميله
ودائما في إبداع مستمر
لامَانِع مِن وُجُوْد نَاس تَكْرَهَنِي .. فَهَذِه مُشْكِلَتَهُم وَلَيْسَت مِشْكِلّتِي
وَلَيْس عَلَي ان اجْتَهَد لِلْحُصُوْل عَلَى حُبِّهِم
لَسْت مُلْزِمَة ان اشْكَل نَفْسِي وَفْق اهْوَاء الْنَّاس
وَان تَحَدَّثُوْا عَنِّي ، اتْمَنَى ان لايَسَكَتُوا
فــ كُل انْسَان لَه ذُنُوْب وَفِعْلَا ارِيْد مِن يُخَفَّفهاا عَنِّي..~
بآرك الله فيك على آلطرح!
بنسبه لي في صداقه بين رجل والمرأه .. وانا اتوقع ان مابس زوجها هو صديقها ممكن عمها يكون صديقها .. او خالها او ابن اختها .....
ماكل صداقه او علاقه بين رجل و المرأه تعتبر زنا ..
من وجهت نظري ..
شكرا
وقوله : ( محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ) فكما شرط الإحصان في النساء ، وهي العفة عن الزنا ، كذلك شرطها في الرجال وهو أن يكون الرجل أيضا محصنا عفيفا ; ولهذا قال : ( غير مسافحين ) وهم : الزناة الذين لا يرتدعون عن معصية ، ولا يردون أنفسهم عمن جاءهم ، ( ولا متخذي أخدان ) أي : ذوي العشيقات الذين لا يفعلون إلا معهن ، كما تقدم في سورة النساء سواء ; ولهذا ذهب الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - إلى أنه لا يصح نكاح المرأة البغي حتى تتوب ، وما دامت كذلك لا يصح تزويجها من رجل عفيف ، وكذلك لا يصح عنده عقد الرجل الفاجر على عفيفة حتى يتوب ويقلع عما هو فيه من الزنا ; لهذه الآية وللحديث الآخر : " لا ينكح الزاني المجلود إلا مثله .
كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا