عملاق نص رااائع
رغم زخات الحزن ولكنه مفعم بالحمد والشكر
يسلم ذوووقك أخي
" نص يستحق النجوم الخمس "
ينادي فؤادي بليل السكونْ
بدمع العيون ِ.. برَجْع الصّدى
لك الحمدُ .. إني حزينٌ حزينْ
وجرحي يلوّنُ دربَ المدى
ولولا الهدى، ربَّنا، واليقينْ
لضاعتْ زهورُ الجراح سُدى
***
جراحي!.. وماذا تكـونُ الجراحْ
أليستْ جراحي هدايا القدرْ؟!
إذا ما رضيتَ يطيـرُ الجناحْ
يُكحّلُ بالنـور عينَ القمـرْ
لك الحمدُ في الليل حتى الصباحْ
لك الحمدُ في الصبح حتى السحَرْ
***
جراحي!.. ومالي جراحٌ سوى
ذنوبي ، فكيف أداوي الذنوبْ ؟
أنا مَن سبَتني دروبُ الهوى
فحارتْ خُطايَ بتلك الدروبْ
لك الحمدُ .. هذا جَناني استوى
على الحمدِ.. هذا لساني يتوبْ
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
عملاق نص رااائع
رغم زخات الحزن ولكنه مفعم بالحمد والشكر
يسلم ذوووقك أخي
" نص يستحق النجوم الخمس "
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
نص جدا رائع
يسلموووو اخي ع الكلمات الراائعه ..
يعطيك العاافيه
امبراطور السبلة
هلا استاذي عملاق الشعر ..
انشودة رائعه قدمها عدد من المنشدين العرب
وهي على البحر المتقارب
وتفعيلاته:
فعولن فعولن فعولن فعولن.....
فعولن فعولن فعولن فعولن
ينادي فؤادي بليل السكون
بدمع العيون برجع الصدى
نص جميل واختيار اجمل ..
تقديري
سلام للقلوب الصادقة
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك عملاق ..
اختيار ونص وذائقه كالعاده ولا اجمل واروع
الف شكر لجهدك واختيارك الجميل .. كلك ذوووق
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني