هلا فيك شيخة الرواق ..
لا جديد عليك هذا التألق في سماء الابداع التذوقي
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل .. كلك ذووق
( نص يستحق النجوم الخمس)
-
ولا جيتي !؟
تحريتك يا أنا البارح بذرتك وارتفع صدري
انا مادري وش اسبابك
قولي لي ليه ماجيتي
تعالي احصديني ذنب
تعمّد يالسنا يجرحْك
كثر ما اتخيّل شفاهك يسولف عنّها هذا المكان اللي ندى اتعبّا
وانا اتخبّا ورى ظل الحكي والمحْك
واناديلك ..
يااخت الضي كثير احيان احس اني وفيت لجوع منديلك
اناديلك تعالي ازرعيني حلم وعييتي
وقلت انتثر حولي على نفس المكان اللي نفانا في وطن ايدين
هنا بيتين وملامح ليلنا الاعمى
وسهر مسروق من كوخ الصباح وصباحنا "صمتين"
ولحظتها كأنك مين !؟
حنيني الرايح اللي جاي
تحالفنا تلحفنا بنا تحلفنا
وعلى الوعد استكانه ناي
وقلت التفت حولي تلمستك امانه ليه ماجيتي ؟!
يا أخت الشح كثيير احيان احس الفرج لعبة بهذا العالم المتصابي المنهد
وارد اضمى
الصبر مفتاح الحرج
الصبر مفتاح الحرج
الصبر مفتاح الحرج
تبين الجد !
ولا به شي ساكت من تفارقنا شتا للحين
سوى غفوة غطة الموعد
ب خطواتي
وخصلة من "تناهيتي "
ولا جيتي !
انتظرك .. ('
للصبح للجار للإيجار للمنفى
محتاج أصحّي قناديلي ب يديّني !
خليني أشتاق للحرمان ، ماوفّا
شعرٍ يحت الجروح وتنتخي "عيني"
البارحة ضلعي الربّان ، والمرفا :
حزن تلعثم به "ال يامال" يبكيني !
أصب حقل الشتا في ساحلي وادفا
ياساح لي سندس الذكرى يدفيني
ياجارة النبض لو "جوّاي" ماكفى
أكلت قلبي قبل يقتات "تخميني"
يا طفلة الما تعبت اضيّمك واجفا
وأرويك من ضيق صدري بعض "روتيني"
سخيف هذا الزمان شلون ماقفّى ؟
الا ودمّي يشك ب أنزه سنيني !
البارحة ينفث الشبّااك للمنفى
خذي يدين " الطفولة " واتركي فيني :
هذا السهر: من اسولف قصة "المغفى"
ينام باحضاني واغطيه "يديّني" !
محبوب لاتسمع وتسمح تبايع
أحلامنا أحلا منى بس ياااااااني :
زبّنت في صدري ثلاثين جايع ذلتهم احضان المدى والمباني
ناحو من اوقات البطا للوسايع
صاحو على سمع الثواني : "ثواني"
وانا أنا من باب سد الذرايع
ساكت أفتّش في مكاني مكاني
لاجل انهم شافو المعاني "منايع"
أخاف أقول ويشتعل بي لساني
مرات أحس أني " ملكّع" وصايع
ومرات أحس أني حكيم ب زماني
مسكين متمادي ب خطاياي ضايع
واضحك على " دقن " الأمل والأماني
ياصاحبي ياصاح بي صمت ذايع
كل السفن تنقل دموع المواني
خلك كذا لا تلتفت ل الوقايع
والدرب لو يستر منافيه "زاني"
أقسى من ضلوع الوفي ل الودايع
وأدفى من الحلم الندي ل المحاني
أصدق من إحساس الغلا ل التلايع
وأصعب من إدراك اليتيم التهاني
محبوب اسمع صاحبك لاتبايع
الا اذا أنك تنتظر عمر ثاني !
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا فيك شيخة الرواق ..
لا جديد عليك هذا التألق في سماء الابداع التذوقي
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل .. كلك ذووق
( نص يستحق النجوم الخمس)
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
شيخة الرواق
ذوق راقي انتقاء عذب
هكذا انتي دائما متألقه
دمتي بخير عزيزتي
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
ذائقه مميزه من شخص مميز
راق لي انتقاؤك اختي
الله عطى والله منع والله عليم ِ
[ليه الندم ؟ مادامت الدنيا متاع]
نص جدا رائع
يسلموووو اختي ع الكلمات الراائعه ..
يعطيك العاافيه
امبراطور السبلة
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
الشيخة "المبدعة"
كلمات في قمة الجمال
وذااااائقة كالعادة جداا راائعة
سلمت يداك المبدعة وذوقك الراقي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني