|
|
|
|
|
|
|
|
|
حضرت بكل ما أملك..من عيوني .!! |
|
|
|
|
|
|
|
|
مراية كانت قبالي بها وجهي.. |
|
|
إذا ناديت له أصبر ولا جاوب |
وانا من قبل لا يحزن أحسه حيل يشبهني.. |
|
وراح ولا بقى وجهي سوى فعينك.. |
|
بدت هالناس تاكلني وانا لحالي.. |
|
|
|
|
أظافر هالقلق صارت تراودني على نفسي |
تقلمني مثل ذكرى قبل لاخذ وَعَد منِّك |
|
|
|
نسيت أن المواني عين..في عينك.. ولا لوَّحت |
|
أناني حيل لو ب اوصف شعوري وأنتي تبكيني.. |
لأني ما حَزَنت الا على دمعك |
وانا اللي ناسيٍ احزن على روحي.. |
حقيقة كانت دموعك مُخيفة حيل.. |
كأني واقف لحالي على جفنك..مثل بوَّاب |
يحاول قد مايقدر يرَد الدمع لا يمَطرعلى خدك |
|
تجاهلت الغضب لحظة نطقتي....رح... |
وانا اللي كنت في جفنك قبل دمعة مثل بوَّاب.. |
وربي منظري بايخ..وانا ماشي..! |
كأني حب لكَّنه بليا أطراف |
كأني من طرف واحد بديت آخاف.. |
على أيَّة حالي خليني على ايَّة حال.. |
أحس الوقت متأخر على (وينك)..!! |
وجرح البارحة باقي على طيحة يدين الليل |
توصي حَي..!!عَن إذنك بروح لحالي بموتي.. |
|
|