شكرا جزيلا لك على الخبر
تتبوأ مكانة كبيرة على المستوى الدولي –
عمان – تحتفل المملكة العربية السعودية اليوم الثالث والعشرين من سبتمبر 2014 م بالذكرى الرابعة والثمانين ليومها الوطني، وفي كلمة له بهذه المناسبة عبر القائم بالأعمال السعودي بالسلطنة عن عمق الأواصر القوية والعلاقات التاريخية التي تضرب بجذورها في أعماق التاريخ بين المملكة العربية السعودية وشقيقتها سلطنة عُمان والتي تبرز جلياً من خلال السياسات الحكيمة التي ينتهجها القائدان الحكيمان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وصاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظهما الله من خلال التأكيد على المحافظة على التواصل الدائم والمستمر وتبادل الآراء حول مختلف القضايا والتي تتلاقى في جميع التحركات الخليجية والإقليمية والدولية.واكد أن المملكة العربية السعودية استطاعت منذ أربعة وثمانين عاماً بناء علاقات أخوية وصداقة متينة مع الدول الشقيقة والصديقة على مستوى العالم فمما لاشك فيه أن عمق العلاقات ووحدة المصير المشترك التي تجمعها مع شقيقاتها دول مجلس التعاون الخليجية يتضح من خلال توحيد الآراء بما يدعم تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك. وقال: تعد محطة هامة تتوقف عندها الأجيال السعودية لتصفح صفحات البطولة والتوحيد والبناء التي رسَّخ ثوابتها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود الذي كان الاعتدال نهجه الذي سارت عليه المملكة وسار عليه أبناؤه من بعده ، وصولا الى عهد خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، يشد عضده سمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبد العزيز لتصبح السعودية نموذجا فريدا لمعاني الوحدة وقوة التلاحم وترابط النسيج الاجتماعي والتمسك براية التوحيد والقيم الفاضلة.
أربعة وثمانون عاماً حافلة بالإنجازات كان فيها النهوض بالإنسان السعودي الذي يعد الثروة الحقيقية والاستثمار الأمثل للمستقبل هو الهدف الأساسي. وقال القائم بالأعمال السعودي في السلطنة الوزير المفوض أحمد بن محمد البهلال :إن بلادنا الغالية تعيش في هذا العهد الزاهر إنجازات حضارية وتنموية جبارة في جميع القطاعات الاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية والثقافية وفي مجالات النقل والمواصلات والمياه والزراعة والتجارة والصناعة وغيرها، وقبل ذلك حرص خادم الحرمين الشريفين على تحقيق مزيد من عمليات التطوير التاريخي للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة انطلاقا من إيمانه الراسخ بأهمية تسخير كل الإمكانات وتوفير كافة الخدمات والترتيبات لقاصدي الحرمين الشريفين من الحجاج والمعتمرين والزوار وتمكينهم من أداء نسكهم. ومثلما هي مهوى أفئدة وقلوب ملايين المسلمين في العالم الذين يقصدون بيت الله الحرام بمكة المكرمة زادها الله تعظيما وتشريفا والمسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة على صاحبه أفضل الصلاة وأزكى التسليم – فقد أصبحت المملكة العربية السعودية محط أنظار كبار رجال الساسة والاقتصاد في العالم نظراً لمكانتها الكبيرة التي تحتلها في ميزان السياسة والاقتصاد على المستوى العربي والإسلامي والعالمي.
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
❤️❥ كـل الشكر ع آلخبر❤️❥
ولا تخـافِي ولا تَحزني.
تسلمين بارك الله فيك
والله يعطيك آلعآفيـــةة ع آلخبر
الحَياة أبسَط ممّا نتَوقّع ،،
فَلْـ نَحيَاهَا بِـ أمَل
بِـ تَفاؤُل
بِـ ابتسَامَة ومَحبّة
سَـ نجدهَا أجمَل وَ أجمَل ❥♥
كل عام والشعب السعودي بألف خير
تسلمي ع الخبر عزيزتي
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
يعطيكك آلعآفيةة ع آلطرح
وفقك آلمولى!
-
ربيّ احفظها، و انبتها نباتاً حسناً.