شكرا جزيلا لك على الخبر
أكدت السلطات الباكستانية احباطها مشروع اعتداء بسيارة مفخخة أعدته حركة طالبان من أجل نسف الاحتفالات بالاستقلال الوطني المقررة غداً الجمعة.
وأوضح الجيش في بيان أنّ فرعاً من حركة طالبان الباكستانية التي تحارب منذ سنوات السلطة في إسلام آباد، كان ينوي تفجير شاحنة محشوة بالمتفجرات في كراتشي خلال الاحتفالات بالذكرى الثامنة والستين لاستقلال البلاد عن بريطانيا.
ونشر الجيش أيضاً صور رجال موقوفين ومنهم مسؤول طالبان في كراتشي بخات زمان، وأكّد أن هذه المؤامرة مدعومة من قوة أجنبية، وأن انتحاريين أتوا من أفغانستان المجاورة كانوا سيشاركون فيها.
وكان الرئيس الأفغاني أشرف غني اتهم هذا الأسبوع للمرة الأولى منذ وصوله إلى الحكم في سبتمبر الماضي، باكستان بدعم سلسلة من الاعتداءات التي شنتها طالبان الأفغانية في كابول. وكانت الحكومة الباكستانية دانت تلك الاعتداءات وكررت التزامها حوار سلام بين طالبان الأفغان وحكومة كابول.
رؤس مهمة
ونقلت قناة «جيو» التليفزيونية عن الجيش القول إنه تم إلقاء القبض خلال العملية على عدد من الأشخاص الذين يمثلون أهدافاً مهمة، من بينهم نائب قائد طالبان بوادي سوات بمدينة كراتشي بخت زمان. وكانت المجموعة تخطط للهجوم منذ فترة وأعدت مركبة مفخخة ودراجة بخارية لتفجيرهما في عيد الاستقلال. وذكرت القناة أن أجهزة الأمن واصلت مراقبة الإرهابيين لأسابيع قبل تنفيذ العملية التي تمت بشكل متزامن في كراتشي وحيدر أباد في 9 الجاري للقبض على الإرهابيين.
هجوم
قتل أربعة من عناصر الشرطة الأربعاء برصاص مسلحين كانوا على متن دراجة نارية في أحد أحياء شرق كراتشي التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة. وشهدت السنوات الأخيرة موجة اغتيالات غير مسبوقة، أججها تنافس سياسي واقتصادي وإثني للسيطرة على المدينة.
ربي اغفرلي ولوالدي
أستغفر الله لأبي حتى يغفر له ، حتى يرضى عنه ويُرضيه ، فيُظله في ظلِه يوم لا ظِل إلا ظله .. اللهُم أكرم أبي فقيدي بمغفرتك ونعيِم جنتك🤲🏻
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
كل آلشكر لك على آلخبر!
كل الشكر لك ع نقل الخبر،،،
فلترتقي سُلم الطموح والعُلا
ولنطلب عون الأله المُبجلا
فمن لنا دون عونه سندا
يا طالباً العُلا فلترتقي سُلماً سُلماً
ولنعمل جاهدين حتى ننال المبتغى
يكفي أنك بسعيك تعلوا العُلا
ولتكن راية أملك باللهِ أولاً
فالثقة بالمولى الكريمِ هي (الأوُلى)
بقلمي: ....الروح الخجوله....
شكرا ع الخبر ...
امبراطور السبلة