نسأل الله العفو والعافيه وان يسلم الجميع .
أعلنت وزارة الصحة اليوم ( الإثنين) عن تشخيص حاله جديدة لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية الحادة والمعروف بــمرض كورونا وتعد هذه الحالة هي السابعة من إجمالي الحالات المبلغة في السلطنة حيث تم تشخيص الحالة السابقة لها في شهر مايو لعام 2015م ، وهذه الحالة لمريض في الأربعينيات من عمره يعاني من التهاب حاد في الرئة وارتفاع في درجة الحرارة، وتعد حالته مستقرة حاليا ويتلقى الرعاية الطيبة في إحدى المستشفيات المرجعية.
وتؤكد الوزارة استمرار جهودها في مراقبة ومكافحة المرض من خلال نظام الترصد الوبائي الفعال المعمول به وجاهزية جميع المستشفيات المرجعية للتعامل مع مثل هذه الحالات في حين أن وزارة الصحة مع غيرها من الجهات ذات الصلة تباشر بالإجراءات الصحية والوقائية.
وتناشد الوزارة كافة شرائح المجتمع من المواطنين والمقيمين على حد سواء ضرورة تعاونهم من أجل إتباع النصائح والإرشادات التي تساهم بشكل فعال في التغلب على الكثير من العدوى والمشكلات الصحية بما فيها الأمراض التنفسية والتي من أهمها المحافظة على النظافة الشخصية والعامة ونظافة اليدين واتباع السلوكيات الصحية السليمة عند السعال والعطس.
سلام للقلوب الصادقة
نسأل الله العفو والعافيه وان يسلم الجميع .
سلام للقلوب الصادقة
السلام عليكم
ربما هذه الحالة تصيب كبار السن بشكل أكبر .. عافكم الله
نسأل الله السلامه للجميع ،،
كل الشكر لك اخي صدى عالخبر
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
نسأل الله بأن يشفيه
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
نسأل الله العافيه للجميع وان يتبعوا طرق الوقايه المناسبه في اماكن انتشار المرض
** من يتجرأ ينتصر **
نسأل الله السلامة للجميع , وحقيقة نحن في هذا البلد وبإهتمام المستشفيات بالمواطن أحسن حال ولله المنة وشخصيا اطلعت على بعض المصادر في دول الخليج والدول العربية فوجدت ان السلطنة تتمتع بالإهتمام البالغ لمثل هذه الأمور ونسأل الله أن يحفظ الأمة العربية والإسلامية .
تقديري
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
نتمنى السلامة للجميع
شكرا جزيلا لك
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !